"ولَيلٌ تُمَزِّقُنا راحتاهُ
كأنَّا خُلقنا لكي نستكينْ
وزهرٌ ترنَّحَ فوقَ الرَّوابي
وماتَ حزينًا على العاشقينْ
فمَن ذا سيرحمُ دمعَ الطَّريق
وقَد صارَ وحلًا مِنَ السَّائرينْ
همستُ إلى الدَّربِ: صبرًا جميلًا
فقالَ: يئستُ مِنَ الصابرينْ!"
- فاروق جويدة.
|