جَلبتِي فِينَى هذيَانكِ .. وَ رحلتِي
وَ لحظَة الأشتِيَاق .. سَتُعَرِي الوَقتْ ..!!
وَ سَتبَحث عنكِ لِتُخبركِ كُل أسرَارِي مَعكِ وَعن مِيثَاقِي وَ العَهد
وَ عَن كُل حقَائب السَهر التِي مَلائتهَا بكِ وَحدكِ
كُنت وَ سَأكُون أرتَدِي مُعطَفكِ
كُتبتُ إسمكِ عَلى عِلمِي وَ شَرّعتهُ فَوقَ قَصركِ
بِفَخر الرِيح إنِي لكِ
مَهمَا رَحلتِي .. وَ مهمَا إبتَعدتِي
سَأظَل بَين أنفَاسكِ دِفئاً
وَ سَتُظل خطُوط يَدِي هِي
|