عرض مشاركة واحدة
قديم 08-30-2018   #10


الصورة الرمزية كتف ثالثه

 عضويتي » 29424
 جيت فيذا » Jun 2017
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (01:25 AM)
آبدآعاتي » 53,505
الاعجابات المتلقاة » 1797
الاعجابات المُرسلة » 1729
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » كتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond reputeكتف ثالثه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  انا هنا

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: غير ذلك

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



لهذا المساء كان بين يدي كتاب صدفة ولكن ل الكاتبة نفيسة خشيفاتي
نوعه: رواية

حقيقة في الكتاب لا أقول قصة مستحدثه لكن هناك اقتباسات و لفظات جميلة جداً للكاتبة
مثل

اقتباس:
أن تقعي في حب شاعر

يلزمك
ذاكرة هشة، وقلب فولاذي يتحمل الشدائد
ليواجه تيارات العواطف المتدفقة
و يعيش شعوراً متضارباً.
الترتيب موفق جداً
سلس لم يأخذ مني أكثر من ساعة وربما أقل
مريح للعين
قصته تذكرني بشيء منها في كتاب الحظ لا يطرق أبواب الجميلات لفيصل خرمي (سأتكلم عنه لاحقاً)
وكتاب نسيان كوم ل أحلام مستغانمي

القصة باختصار الخذلان من الحب
والتراجع عنه من قبل طرف ما بلا أسباب مقنعة
الفرق بين سحر في (صدفه ولكن) وقفت على قدميها و لم تغفر بعد النسيان
أما جميلة في ( الحظ لا يطرق أبواب الجميلات) ربما عادت بعد أن وجدت السبب مقنع
و لو أنه بعد زمن بعييد و ربما لأنه لم يكن لديها خيار
كذلك في (نسيان كوم) فهي عادت بعد كل الجهد المبذول للنسيان



في صدفة ولكن(رؤيتي):
- اللجوء إلى الله كان المخرج من المأساة
- الالتفات إلى الجو الأسري الذي غابت عنه بسبب الحب كان محرضاً للتعافي
- و كذلك رفقة طيبة تمسك بيدك في الشدائد
- و الصمود في وجه المعضلات لبناء المستقبل
هذا ما فعلته سحر لتتجاوز عبدالله الذي أخذت بيده لطريق الشهرة
فألقى بها عند أول عتبة للصعود..

باختصار سأقول عنه: الدرس واضح فيه لحواء..



ـــــــــــــــــــــ


عن الحظ لا يطرق أبواب الجميلات ل فيصل خرمي..

لغة فيصل الكتابية رائعة، مرنة، العاطفة تفيض في حرفه
في موضع ما بكيت مع بكاء جميلة
أخذتني الدهشة كما فعلت بجميلة
التمست عجز مهند إلا أنه كان ضعيف بعض الشيء


رؤيتي عنه:
جميلة صفعتها الأحداث وليس لسبب حبها فقط
وربما ذنبها أنها جميلة


ــــــــــــــــــــ


نسيان كوم لأحلام مستغانمي.
أظنه غني عن التعريف وكذلك أحلام
لكن سأقول رؤيتي:
بعض الفتيات دعيها تجابه مصيرها
لأنها ستركلك بعد أن تجد ما كان غائباً عنها
و أيضاً
الكتاب ممتلئ ببعض الفلسفة

(شويتين ممل) وهذا رأي شخصي.


 توقيع : كتف ثالثه

!!!

أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...






رد مع اقتباس