فوق الوجع بضع نخراتٍ تكلّبت بأضلع السؤال
أأنتَ أنتَ أم وجه جديد للقسوة ؟
عطاياك ما كانت تنقطع حتى وان أشبَعتُكَ دمعاً
تخطّيتَ حدود الآه وَانتهت صفات الرجاء بِدرب البقاء
الواقع الانتهازي لكل فضلٍ تكيّف فيه قلبي وَابتسامتي
سَكب إثارة الغموض مجدداً وجعلني لامبالية كما لم أكن من قبل
كل ما رُكن بأسفل دمعي يُعد ظلاً مكيناً لِي
يقول لو انكَ اعدت الكرَّة لما سَامحتكَ أبداً أبداً .
تباً لِكل اغنية توزن حالتي ولا توزن فكرة التخلي
أشكوكَ مني فَ ساعدني .
|