10-27-2018
|
#9
|
انفلقت الدياجي عن حسنك
متعفرة بانبهاري اللحظي
اكتسحت ديمومة الاستحالة في جناني
أن قدراً توسلته بظهورك لن يأتيني بك ميثاقاً و لو بعقد مؤجل
فافتعل في عقر القاع المرتجي
ثقب عقلاني التوجه والانضباط
ليعيدني سيرة أولى حرة
قبل الحلم وقبل سخرية رجاءه
.
.
ارتجيتك استقامة بيضاء، وكنت الانحدار الأبلق
وإني من السلام وإليه حتى تبلى
و أعوذ بك ربي من وعثاء قلبي حين ينصرف
للانعتاق عن منطقي
ثالثه لاتميل..
|
|
|
|