العظيم المتربع خارج اطار النص ، مَن يفرد جديلتي و يستفرد بها
من يقسَى برأفة جلية واضحة ، من يهتم حتى لا يبالي بكم الفرح الذي تشحذه صغيره من عينيه
من ينسى سقيا حينما يتذكرها ان امرها ما عاد كما في السابق ، بل اقرب ، و اجمل
من اغزل من ابتسامته جمال اوطاننا و انتماءنا للارض ، لك قبل ان اجعله الحرف الأخير
انا أحبك ..
|