عرض مشاركة واحدة
قديم 03-23-2018   #89


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



،

_ أي كتفٍ يَستَنِد ظلّك الآن؟
وأي يَد يا تُرى سَتُعانِق جراحك !
هذا الخبر جَعلَ من أفكاري أضحُوكَة سَاخِرة ، خابَت ظنوني في قوّتك
ولم يُسعِفني سِوى هذا الشُروق الذي تجلّى في بِحار فِكرك يكتُب عني
ما لَم يقْرأهُ الغياب ....

إلى ظُلمة الأرضِ التي ابتَهَجَت بنورك :
احفظي قلبهُ جيداً كانَ ضعيفاً بما يَكفي ، وَ اشفَعي لَهُ ذنوب الوداع
و اصخَبي بِصَوتهِ في أعماقكِ فقد كانَ شجياً حتى قال لي : هل أكون محامياً أبكماً ؟
أبكَيتَ قلبي ، أخْرَسْتَ بوحي ، أكانت فيكَ سُقيا حقاً ؟


06:21


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس