05-01-2018
|
#112
|
.
.
.
لست صالحة كما يُظن و لا مثالية كما يُقال
لا أشبه حصة في عروس المطر
ولا تغريني صورتي أن أشبهها في عين أسماء
وقائمة أمنيتي بتوأم كأسامة.
لي من الخطا ما يجعلني أصحح مساري (أخذ الدرس)
وضمير يؤذيني كلما انزلقت في متاهة جديدة (قصداً)
كفو عن جعلي بيضاء بلا رتوش سوداء
لا توجد دنيا كهذه.
|
|
|
|