ولكم من الشوق في القلب ذبذبه ماهي نتاج ضعف الحنين لكن تراخ وهزال من وجع
في عضلة كلما سعت بين الصفا والموده لكم هدها أن الفراق يحسبه الظمآن للهوى جفوه
والتلاقي ينفذ وعين المحب تشحذ رؤيتكم من جديد
ود لا يمتنع
وشكر لا ينقطع
حضوركم صلة من نقاء مافتئت أطلبها دائماً
|