عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2024   #20


الصورة الرمزية دجى الليل

 عضويتي » 29928
 جيت فيذا » Aug 2020
 آخر حضور » منذ 2 يوم (12:14 AM)
آبدآعاتي » 7,188
الاعجابات المتلقاة » 780
الاعجابات المُرسلة » 667
 حاليآ في » في وسط قلبه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام
آلعمر  » 30سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجه
 التقييم » دجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond reputeدجى الليل has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   water
قناتك sama
اشجع hilal
مَزآجِي  »  على التليفون

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

785850 على قد الغدر اعذريني💔



البارت الثالث
:
-
:
يَا كُثر مَا رَافَقِت خِلّان وأَحبَاب
وَيَا كُثُر مَا في شِدّتي هَمَلُوني
عَلى كُثُر مَا أعِدهم سِتِر وحِجَاب
وعَلى كُثُر مَا احتَجِتهم وتَرَكُونِي
مِن صَارَت الخوّة ثَمَن حِفْنة ترَاب
نَفْس الوَجِيه اللي تصُون
نِسُوني مِن غِير ذِكر فروق وعرُوق وأَنْساب
كَانُوا ثَلاثَة والثَلاثَة جَفُوني
عَلّمتهُم وِشْلون الأَهداف تِنْصَاب
ولَمّا سَواعِدهُم قَوَت صَوّبونِي
عَشَانِي أَصْغَرهم عُمُر صَارُوا أَحْزَاب
عَشَاني أَصْدَقهم قَصيد اظَلَمُوني
اللي نَجَح اسمِي زَرَع فِيهم أَنيَاب
حتّى النَصيحَة مَا بَغُوا ينْصَحُونِي
دَام العَطَايا عِنْدهم دين وأَتْعَاب
والله لَو أطْلُب ذَنْبهم مَا عَطُوني
طَالِب نَصِيحة كِنّي طَالِب أَرقَاب
وهِي نَصيحَة كيف لَو زَوّجونِي
:
-
اما في بيت بو عبدالله وتحديداً في غرفة الوالدين ضاق صدره من شاف ولده بـ هالحال ونطق لحرمته: شو اللي صار وضيّق صدر عمر !
تنهدت بضيق: والله مادري حتى هي مكسىوره وتبكي ولا ادري شو صار بينهم يمكن عشانها ماهي متقبله موضوع الزواج هذا بكبره.
نطق بحيره: وش ظنج يا ام عبدالله البنت قدها عروس وخواتها كلهن عرسن الا هي ظنج البنت
قاطعته بتسرع: لاحشى بسم الله على بنات احمد مافيهن ردى ودرب الردى مب دربهن وبعدين وين كلهن عرسن باقي سلمى بعد ولا نسيتها.
تنهد بضيق وهو يقول: ما نسيتها نصيبها موجود وخلّصنا موضوعها وسكت بضيق وهو محيّرنه وضع بنت اخوه اللي يشوفه غريب ، اما ام عبدالله فما حبت تخوض في جملته اللي نطقها( مانسيتها نصيبها موجود) ولكن من شافت الضيقة على ويهه فضلّت انها تخليه على راحته وان بغى يقولها من نفسه يا حياه ومرحبابه وادارت نفسها لتبدل ملابسها وتنام بجانبه بأريحيه وشوقٍ منتظر لمحب قلبها اللي بيي من سفرته..
:
-

:
-
اما فـي غرفة عمر عيياء النوم يزوره اليوم انقلبت فرحته لضيق وضاق صدره من اللي سمعه كيف رجفت جسمها كانت غريبه واهتزاز ريولها الموضوع ابداً مب موضوع الموافقة مثل ما قالت هو متاكد ان الموضوع اكبر من جي تنهد بضيق وهو يخلل شعره بيده وشعور الحرقه بقلبه بعده ما برد صدح صوت المؤذن بانحاء الحي جميعها غمض عيونه بضيق وهو يردد ورى المؤذن ومن بعدها قام توضى وراح للمسيّد مع ابوه واخوانه وتلاقوا مع عمه وعياله صلوا وطلعوا وكل واحد بدربه سالك الا عمر اللي سحب حامد وقال بضيق: حامد
لف عليه بضيق وبان هالشيء لعمر من ملامحه ونطق: هلاا
عمر بضيق وهم: مياري شوفيها ! ليش من قربت منها احضنها رجفت رجفه مو طبيعيه ماهي رجفة مستحى ولاخجل ابداً رجفت خوف وتوتر حتى ريلها تهتز اهتزاز مب طبيعي !
بلع ريقه بضيق وبخوف نطق: والله ياخويه مادري شو فيها لاحظت عليها الرجفه انا بعد بس ان كان سؤالك اذا فيها مرض او تشكي من شيء لا ابداً الحمدلله صحيّاً هي ماتشتكي من اي علّه ولله الحمد.
تمتم بالحمدلله والشكر والثناء عليه ولف على حامد اللي قال: عمر !
طالعه بعيونه المحمّره دليل غضبه وكمل حامد كلامه بـ: ان كنت متردد تكمل عقب اللي شفته اليوم تراكم بعدكم على بر الامان.
طالعه عمر ورفع حاجبه بعدم اعجاب من كلامه ونطق بضيق وهو يقول: اسكت وايد احسن يا حامد قلبي يباها لو فيها مليون عله ولو فيها علل الدنيا كلها بس اهم شي اكون بقربها باقي عمري وتكون هي بين ايديّه وطلعت منه تنهيده تعبر عن كميّة الالم والقهر والضيق اللي في الصدره.
هز حامد راسه بالايجاب بصمت وكملوا لين بيتهم وصلوا عند البوابه ارتفعت عينه لدريشة معشوقته وتنهد بضيق وقهر على حالهاا ومر الوقت بشكل سريع وراحوا يفحصون عمر ومياري فالعياده وبعد ساعتين طلعت النتيجه وشلها عمر وودداها للمأذون اللي عقد لهم البارحه وكل حد رد بيته يريح .
:
-
في اليوم المنتظر لوصول عبدالله من السفر بعد ماتخرج بشهادة ماستر في ادارة المشاريع والاعمال كان البيت كله في حالة انشغال اليوم بيوصل نور عيونهم وفي نظرهم شيخ الشباب ريحة العود منتشره في البيت كله وروايح العطر من كل شكل ولون مصفوفه على طاولة الكنسوله لمدخل الصاله وترتيب الورد اللي حول الطاوله واللي مالي البيت كله واخوانه في المطار يتريونه بفرحه واول ماشافوه خذوه بالاحضان لانهم من عشر سنيين ما شافوه حتى اجازاته كان يقضيها بأوروبا ما كان له وييه يشوف بنت عمه اللي دمرها بـ لحظة طيش منه على شيء مالها ذنب فيه .
خذتهم السوالف مع بعض لين عبدالله نطق بغصه وبضيق: اخبار عمي وعياله!
رد حمد عليه: بخير يسرك حالهم اليوم كلهم عندنا في البيت معزومين على شرفگ ابتسم من دون نفس خايف يشوفها يا ترا شو حالها قدرت تتخطى ولالا ! تنهد بضيق من سند راسه على السيت وغمض عيونه وراحت به ذاكرته لذاك الزمان البعيد .. فلاش باك{ من بعد ما قام من النوم واستوعب اللي سواه حقيقه ولا خيال ولا كان كابوس من كثر كرهه لحامد وغيرته منه تخيل انه سوى فيها شيء ذاكرته بالفعل خانته بذاك الوقت لانه اعصابه كانت تلفانه ومن نزل للصاله ويلس عندهم من بين سوالفهم سمع عمر ومريم يسولفون عن المدرسه وعن مشروعهم وهو ما كان يعرف شخصية مياري الا لما رسبت في مادة الفيزياء اللي كان عليها شرح فيه ويوم عمر سال مريم قالت له انها كانت مريضه ومحمومه وماقدرت تداوم وبيعيدون لها بعد الامتحانات النهائية يذكر انه شافها مره في العياده ما كان يدري شو تسوي من قرى على الباب دكتوره نسائيه ضاق صدره لكن انصدم من سمعها تقول لامها في التلفون عندي موعد اسنان وبتاخر شويه على البيت وما انتبهت لوجوده لانها ماتوقعت رجل في عياده نسائيه وهو اللي كان ياي عشان اخته اليازيه عندها موعد مع دكتورتها النسائيه اللي تتابع حملها وكانت بايته عندهم حمّد ربه وشكره ان اليازيه بتتاخر شوي كان يبا يعرف شو فيها اللوم ذابحنه لكنه مايتجرا يعتذر سمع النيرس تنادي مياري احمد الـ... قرب وهو قلبه يدق خايف لايكون ورط بنت عمه في شيء سمعها تقول: معليش يا بنتي انتي صغيره والحياه قدامج لاتزعلين من اقدار الله لج الفحوصات طلعت نتيجتها قاطعتها مياري بضيق: خلاص لا تكملين تكفين وصلتني الرساله مشكوره وطلعت وهي مب منتبهه لوجوده وقلبها عورها من الحقيقه اللي سمعتها ركبت السياره وراحت البيت.
اما هو فطلب من النيرس اوراق الفحوصاات بحجة انه اخوها وقالت له بانها ماتقدر على الانجاب بسبب التشوهات اللي صارت لها .
انصدم من كلام النيرس وحس كأنه حد عطاه كف على ويهه ومن ظهرت اخته اليازيه على طول راح معاها البيت وهو ملتزم الصمت ومستحقر نفسه اي انتقام انتقمته يا عبدالله وانا اذيتها بيدي واذيتها في نفسها ! وصل البيت وكان الكل ملاحظ تغيّره وكيف بنت في عمرها راحت عشان تشوف شوفيها من دون ماتنطق بحرف واحد لاهلها حس نفسه واطي وحقير انه دمرها بكل ماتعنيه الكلمه من معنى ومن بعد ماخلص الثانويه راح الامريكا يدرس عشان ينساها لكن ماقدر ينسى فعلته وينساها وهي تترجاه يبعد عنه .... وانتهى الفلاش باك} ورجع لواقعه من ربت حمد اخوه على كتفه وقال: وصلنا يابو الشباب..
فتح عيونه بضيق وهو يمسح على يبهته بيده ولف على يمينه واخذ غرشة الماي اللي عداله وشرب منها شوي ونزل من السياره وانصدم بوجود عمه وعياله في استقباله مع ابوه قرب منهم وهو مستثقل خطواته وزاد عليه عمه من نطق: رفعة راسنا يا ولد خالد يعله بالمبارك .
ابتعد عن حضن ابوه وابتسم في ويه عمه وهو يحضنه وباس راسه ونطق: الله يبارك فيك يا الغالي دوم راسك مرفوع يا عمي مب بس اليوم .
ابتسم عمه وربت على كتفه وبدا يسلم على عيال عمه حامد كان سلامه حار بعكس عبدالله اللي كان بارد جداً وحارب ضمه بشوق وعبدالله بادله الحضن باقوى وشد عليه بثقل ياكسرة ظهرهم لو دروا باللي سويته في اختهم يا عبدالله كان يغصب نفسه على الابتسامه ودخلوا الميلس جميعهم ونطق ابوه: سر سلم على امك وحرمة عمك وخواتك داخل.
هز راسه بضيق وهو يحس بالخيبه فرحة عمه وعياله فيه وبرجوعه حتى حامد اللي زعلان منه فرحته بشوفة ولد عمه نسته الزعل وسلّم عليه سلام حار بيّن لعبدالله مدى شوقه وفقده له رغم ان شعور عبدالله اتجاهه شعور يسوده البرود واللامبالاه من سلم على حامد ولكن هو كسرهم كسر عمره ما ينجبر دخل وملامح ويهه تعبر عن اللي بداخله تلاشت فرحته من يت على باله كيف عايشه الحين هي حضن امه بذهن شارد وتفكيره فيها سيّطر عليه بعّد عنها وباس راسها وهو يحاول يبتسم قرب من عمته (حرمة عمه) اللي كانت تبكي بشوق لشوفته وحضنته وهي تقول: عنبو يا عبدالله 10 سنين ماحرك الشوق قلبك ولا حنيت لنا.
شد بحضنه عليها وفي خاطره عتاب ولوم لنفسه شارد عنكم وعنها هي بالذات مالي ويه اشوفها باس راسها ومسح دمعتها بيده وهو وده يعض اصابعه ندم يشوف انه ما يستاهل دموعها تنزل على واحد مثله بعد عنها وبدا يسلم على خواته وحده وحده لين وصل عند غلاوي بنت منصور اخوه حضنها بحب وهو يبوس خدها وسلم على سلامه من بعيد وسلم على بنات عمه كان وده يعرف منو من بنات عمه موجود وشافهن يتحمدن له بالسلامه وحط في باله انها مب موجوده بينهم اكيد لانها ما بتسلم عليه مستحيل كان مرتبك كثير وحمرار وييه دل على ذلك واستغربوا انه حمر ويهه بس فسروه انه مستحي منهن نزّل غلاوي من حضنه على الارض وقام واقف وهو يحس من اول مادخل عليهم ان في عيون تراقبه طاحت عينه في عين بنت عمه اللي ابتسمت له وهو توتر من الوضع ماهو عارف هذي منو علاقته مب ذاك الزود مع بنات عمه من قبل لا يسوي اللي سواه وهو علاقته معاهم سطحيّه مايعرف حتى اساميهن غير سلامه حرمة اخوه منصور ومياري اللي عرف اسمها بصدفه من مريم وفي العياده شافها وكانت متحجبه وكاشفهه ويهها تنهد وهو يقول: عن اذنكم بتسبح وبسير عند الرياييل.
نطقت عمته( ام حامد): والعشا الليله عندي يا بو حميد والله ما تردني.
تيّبست ريوله في مكانه من كرمها وكيف مهتمه فيه وتحاتي غيبته وفرحة كثير بشوفته وتحبه وايد نطق بضيق: ماعاش اللي يردج يا امايه.
راح فوق ودخل غرفته وشاف شنّاطه محطوطات على طرف الغرفه فتح كبته وطلع له كندوره وغتره وعقال ووزار ووفانيله ومنشفه شل المنشفه ودخل الحمام واغراضه حطها على السرير .
:
-
اما عندهم تحت زانت قعدتهم بعد ماشافوه وردت لهم روحهم بشوفه نطقت ام عبدالله: ليش مياري ما يت!
تلعثمت ام حامد مب عارفه شو تقول ولكن نطقت سلامه : تعبانه وتبا ترقد امس مارقدت زين توني مكلمتنها.
تضايقت ام عبدالله خايفه انهم يكونون جبروا مياري على عمر وهزت راسها بصمت ورفعت عينها لمريم وهي تقول: قومي يا بنتي سوي دخون وشلي العود ودخني اخوج قبل لا يسير عند رياييّل .
هزت راسها بطاعه وهي تقوم بسرعه تسوي الفحم وانتبهت على دخول بنت عمها سلمى تتبوسم وييهها محمر نطقت مريم بضحك: فرحانه بشوفته!
سلمى بفرحه ووناسه: وايييد والله واااااايد يا مريم .
تبسمت مريم وهي تشل الفحم وتحطه في المدخن: عن اذنج شوي وبييج شلت العود وطلعت من المطبخ وراحت فوق دخلت غرفته بعد مادقت الباب وسمعته يقول تعال دخلت ولقته جدام المرايه ينسف غترته على عقاله تقدمت له وهي تبتسم: فديتك عساني اشوفك معرس يا عبدالله وازفك بيدي لعروسك وغمزتله.
تبسم بضيق من هالطاري وهو يحاول يطردها من راسه مسك المدخن بيده ودخن غترته وحط المدخن تحت كندورته ومريم انحنت وهي تمسك طرف كندورته ولاحظت شروده ونطقت بغلاسه: اللي ماخذه عقلك تتهنى فيه يا الغالي.
نزل عيونه لها ورفع حاجبه بعدم اعجاب من كلامها ونطق هو بعد ما شل المدخن وحطه على التسريحه: مريامي منو من بنات عمي تحت.!
غمزتله مريم بدعابه: ليشششش تدور حبيبة القلب من بينهن!
انتفض قلبه بخوف من انها تعرف شي وساكته ومسكها من زندها وقال بحدّه بانت بصوته: كيييييف شو تقولين انتي اي حبيبه.
خافت مريم من عصبيته ونطقت بتسرع: والله اسفه امزح والله امزح بس كنت استهبل.
فج ايدها وابتسم غصباً عنه وقال وهو يشوف نفسه بالمنظره ومسك واحد من عطوراته وتعطر به: ليش خفتي انزين.
مريم بلعت ريقها: خوفتني عبدالله.
باس راسها باعتذار ورجع لسؤاله: ما قلتي لي منو موجود منهن استثني سلامه لانها حرمة منصور اخويه ، الباقيات منو !؟
تنهدت بتعب وهي تقول: سلمى وعايشه وخلود وخوله.
تضايق من ما سمع اسمها من بينهن هز راسه بالايجاب وقال: تمام يلا بروح عند الرياييل وطلع قبلها ونزل من الدري وهو متضايق كان حاس انها ما بتكون موجوده اصلاً تنوجد على اي اساس يا عبدالله وانته سالبنها حقها وزود ، دخل الميلس وهو يحس بصداع في راسه ينضح من الالم وقعد عدال حارب وهو يقول: علومك حروب ماعرست ولا اخطبت.
هز راسه باسف وقال: لا انا وانته في يوم واحد شرايك.
ضحك عبدالله وهز راسه بالايجاب بضيق وسكت يشوف عمه وابوه وفرحتهم فيه سال نفسه مليون مره اليوم ،هل هو يستاهل فرحتهم اللي يشوفها في ويوهم يخربيت تأنيب الضمير اللي صحى من اول ما لامست ريلي البلاد.

:
- انتهى البارت الثالث لليوم اسعدوني بروياكم وشوف تعليقاتكك ومروركم الطيب❤😇


 توقيع : دجى الليل



رد مع اقتباس