فِي أحَدِ المَواقِعْ ذَاتِ يُوم سَألتنِي أحدَاهُنْ قَائِلَه
هّلْ أنتَ أُستَاذٍ فِي اللُغَةِ العَربِيَة وَمَاهِيّ دَرجَتُكَ العَلمِيَة
فَقلتُ لَهّا إنَ ثَقَافَتِي غَربِيَةٍ خَالِصَه
فقَالَتْ يَاوَجهَ اللهَ .. بِاللهِ جِدْ
فَقلتُ لِمَاذَا هَلْ هَذَا مُحرَمٌ شَرعَا
فَقَالتْ لا وَلَكِنْ الا تَخَافَ مِنَ الأنحِرَافْ
فَقلتُ ثَقَافَتِي غَربِيَة ( السَاحِلُ الغَربِي )
# جِدَة غِيِر