|
صدقت ..
فَ مَن كان ذا عَطاءٍ بِ فطرتهِ
دون اِنتظار مُقابِل ..
لو غَابَ بِضعَ يَومٍ لـ جَهَرَ فَقده ..!
أُدهَشُ مِمّن يكبِتُ مشاعِره
و كأنما سيعيشُ حياةً أُخرَى ..!
ف ليطلق لنفسهِ العنان
فلا نعلمُ ماذا سيحدثُ غداً ..
/
حرفٌ جمِيل
تُشرقُ من بينِ فراغاتهِ شمس أمَلٍ سرمدية ..
|