عرض مشاركة واحدة
قديم 10-13-2016   #4


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (07:52 PM)
آبدآعاتي » 3,247,044
الاعجابات المتلقاة » 7365
الاعجابات المُرسلة » 3669
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



وصل البارررت :77::77:


أمامي فقال أخبريني أرجوك ما لذي حدث لكي يا سارة فأنا لم أعد قادر على رؤيتك بهذه الحالة يا عزيزتي فنظرت إليه ومن ثم إلى سلمان فقال سلمان عمي أنا سأنزل وأنتظرك في الصالة فقال داد حسنا يا سلمان فخرج فقال دادي ولآن أخبرين ماذا هناك يا سارة فقلت أنا تعبت من تصرفت أبن أخيك فقال خالد فقلت نعم خالد يا دادي فوقف وذهب نحوى الباب ففتحه وأستدع سلمان وعندما أتاء قال نعم يا عمي فقال له دادي اتصال على خالد وطلب منه الحضور في الحال فقال سلمان إلى هنا يا عمي فصرخ دادي في وجهه وقال نعم إلى هنا فقال حسنا يا عمي فخرج وتركنا فمسك دادي بذراعي فقال ماذا فعل لكي خالد فقلت أساله عندما يأتي وسأرى إذا كان يستطيع أخبارك بكل الذي حدث أو لا فمسح دموعي وقال أنا أسفه لو كنت سباب ما حصل فقلت الذي حصل لا يخصك يا دادي فقال حسنا عندما يأتي السيد خالد سأعرف سباب ضربه لكي ولأن هي لننزل لكي ننتظره فمسك بيدي ونزلنا إلى الصالة وفي تلك اللحظة طرق الباب فقال سلمان أنا سأذهب وأفتح فذهب وفتح فدخل خالد فقال السلام عليكم فنظرت إلى دادي الذي كان ينظره إليه نظرة غضب فوقف فقال ماذا فعلت بسارة يا خالد أو لماذا ضربته فقال لقد تطاولت عليا يا عمي فقال لنفترض بأنها تطاولت عليك هل لهذا ضربتها ونحن منذ متى نضرب الموظفة في الشركة يا خالد فنظره إلى ومن ثم إلى دادي فقال عمي أنا لا أعرف ما لذي قالته لك سارة مما جعلك غضبنا مني بهذه الدرجة يا عمي فقال ولكن سارة لم تخبرني بالذي حصل بلا تريدك أنت أن تخبرني فقال خالد أنا لا أعرف لماذا أنت مهتم لأمر هذه الفتاة فقال دادي وأنت مدخلك بذلك فقال خالد لأنك عمي يا عمي فقال خالد ماذا هناك فنظر إلي فوقفت وقلت أجب يا سيد خالد فنظره دادي إلي فقال أنتظره أنت يا سارة وأنت يا خالد عندما جلبت لك سارة قلت لك بأنك إذا جرحتها أو جرح مشعرها ستكون قد جرحتني وقلت لك بأنها ستكون موضع ثقتك وستكون مواظبة في عملك فأخبرني ماذا فعلت لها فقال عمي هل سارة زوجتك فقال دادي ماذا زوجتي فقال سلمان بلا هي أبنتها يا أخي فنصدم خالد من ذلك فقال أبنتك يا عمي فقال دادي نعم أبنتي يا خالد من دمي ولحمي فقال خالد ولكن كيف أصبحت أبنتك يا عمي فقال دادي هل نسيت بأني كنت متزوج من أمراء فرنسية في فرنسه ولقد أخبرتك بأن سارة أتأت من فرنسه أي يعني بأنها ضيفتي فقل لي ماذا بينكم فنظر إلي ومن ثم إلى والدي فأنزل رأسه في ألأرض فقال دادي حسنا إذا كنت لا تريد أخباري يا خالد فأخبريني أنت يا سارة فنظرت إلى خالد فقلت ولكن خالد لديه شيء يريد أن يقوله لك دادي لأنه قال يريد التعرف عليك لكي يقول ذلك والشيء الثاني أريده أن يعرف بأني أبنت رجلا واحد وهو أنت دادي فقال داد أنا لم أفهم بعد ما لذي حدث حتى لأن فقلت الذي حدث بيننا لا يذكر أبدا يا داد فوجدت علامة الخوف والندم على وجه خالد فقال سارة أنا أسف جدا ومستعد لفاعل أي شيء من أجل أن أكفر عم فأعلت وأعلم بأني كنت وقحا معك في الكلام ولو كنت أعلم بأنك بنت عمي سمير لما كنت جرحتك أو جرحت مشاعرك فقلت مهم سأتفاعل يا خالد فأنا لن أسامحك فنظر إلى دادي فقال داد خالد لو تركتني سارة سأحملك المسؤولية هل تفهم فنظره خالد إلي فقال نعم يا عمي لقد فهمت فقلت خالد لقد قلت لك بأن ما بين وبينا عمك أكثر بكثير مما يدوره في رأسك والآن عن أذنكم فتركتهما وصعدت إلى غرفتي وبعد ربع ساعة دخل دادي عليا فقال غيري ملابسك لكي نذهب إلى منزل عمك فقلت الآن يا داد فقال نعم الآن فلقد عرفوا الجميع بأنك أبنتي والجميع يعرفونك ماعدا أمي فقلت وكيف عرفوا ذلك فقال الجميع التقوى بك يوم الحفل كما أني عند سمعت صوتك وأنت تبكي جن جنوني أمام أمي وسلمان وعندما سألوني بالذي حصل قلت لهم بأن أبنتي ليست بخير فقالت أمي أبنتك من فقلت لهم سارة فقال سلمان هل سارة أبنتك يعمي فقلت لهم نعم هي أبنتي من لحم ودمي فخرجت لكي أأتي إليك فأتى سلمان معي والآن هي غير ملابسك لكي نذهب إلى منزل أخي فقلت حسنا ولكن أنا لا أريد البقاء هناك يا دادي بلا أريد العودة إلى منزلنا فقال حسنا نحن سنعود إلى منزلنا والآن هي لنذهب فالجميع في انتظرنا كما أن خالد وسلمان في الصالة ينتظرون نزولنا فنظرة إليه فقال أعرف بأنك غضبت من خالد وأتمن أن أعرف السباب مع إني أشعر بأن هناك شيء كبير ولكنكم لا تريدون أخبري لا أنت ولا خالد فلهذا أرجو منك أن تسامحيه يا سارة فأنا لا أريدك أن تكوني حقودة فقلت حسنا يا دادي ولكن أحتاج إلى بعض الوقت لذلك فابتسم و فقبلني على رأسي وقال حسنا ونحن سنكون في أنتظرك حتى تنزلين فقلت حسنا يا داد فخرج وتركني فدخلت إلى دورت المياه وأخذت دش دفئ مستعجل وبعد خروجي غيرة ملابسي ومشط شعري وبعد ذلك نزلت فقلت أنا جاهزة يا داد فقال سلمان عمي أنت أذهب مع أخي خالد وأنا سأذهب مع سارة بسيارتي فقال داد كلا أذهب أنت مع خالد وأنا سأذهب مع أبنتي فقال ولماذا آلاء تثق بي فقال دادي كلا يولد فأنا لم أقصد ذلك ولكن ربما هي تريد الذهب معي فقال حسنا أنتظره يا عمي وأنت يا سارة هل تريدين مرفقتي فأنا شاب وسيام والكل يريده مرفقتي فابتسمت فقال نعم هكذا أبتسمي فالدنيا لا تستحق كل هذا يا بنت عمي فوالدك عزيز و غالي جدا على قلوبنا فنظرت إلى والدي ومن ثم إليه فقلت شكرا لك يا سلمان فقال داد هي لنذهب فخرجنا جميعا حيث ذهبت أنا مع سلمان وذهب دادي مع خالد وعندما كن نسيره في الطريق قال أنا أردتك أن تأتين لكي أعتذر لكي عم فاعله أخي خالد صحيح بأن أخي عصبي ومتهور بعض الأحيان ولكنه طيب القلب ومع أن الجميع يقولون بأني أن المتهور ولكن أخي أثبت الآن من منا المتهور ولكن هل تعلمين لقد شككت بأن هناك علقت بينك وبين عمي من يوم الحفلة وأزداد شكي عندما رأيتك في المستشفى فقلت وهل كنتا أنت أيضا تظن بأن دادي عشيقي مثل أخيك فقال لا و الله فأنا أعرف بأن عمي ليس هكذا ولكن عرفت بأنك عزيزة جدا عليه وبضبط أنه عندما أستعد وعيه في المستشفى نطق أسمك فسأل دادي عمن تكوني فقال له أخي أنكي فتاة تعملين معهم وقد كنت في الحفلة فقال أبي وما قصة هذه الفتاة فقال أخي أسال عمي وهو سيخبرك بذلك فخرجت وتركتهم وقد رائيتك في ذلك الوقت ولكنك تركتي مئات السؤال يدوره في رأسي فقلت هل تعلم أنت أفضل بكثير من خالد فقال وأنتي هل تعلمين بأنك أول شخصا يقول هذا فقلت أخبرني يا سلمان كم عمرك فقال 25عاما فقلت أنت أكبره مني بي أربع سنوات فقط وعند وصولنا كان الجميع ينتظرون فدخلنا أنا وداد وسلمان وخالد وعند رأونا واقف الجميع ما عدا جدتي فقال داد أمي هذه أبنتي سارة فقالت جدتي تعالي يا عزيزتي فنظرت إلى داد فذهبت نحوها واحتضنتها بكل قوتي فقالت الحمد لله بأني رأيت أبنتك يا سمير قبل أن أموت فنظرت إليها فقبلتها وقلت بعد عمرا طويل فقلت أجلسي بجوري لكي أتمتع بنظره اليك فقالت ليلى دعينا نسلم عليه يا جدتي وبعد ذلك تجلس أمامك فابتسمت فقالت حسنا ليأتي الجميع ويسلمون عليها هنا فقالت حسنا وقد سلموا عليا وبعد ذلك جلست بجور جدتي فأتى دادي وجلس بجوري فقال هذه أبنتي الوحيدة يا أمي ولآن لن تقولين تزوج فقالت كلا بل سأقول لك هذا دائما فا سارة ستتزوج من أبن عمه أو أي شخص من العائلة وستذهب لكي تعيش مع زوجه فقلت ولكن أنا لن أتزوج بلا سأعيش مع دادي فقالت جدتي يبدو بأنك متأثرة من والدك فقال دادي أنا فقالت نعم أنت وأنت يا سارة لا تقولين هذا لأنك ستتزوجين ووالدك أيضا سيتزوج فنظره إلي ومن ثم إلى ليلى فابتسموا لبعضهم فقالت زوجة عمي سأذهب لكي أراى ماذا فاعلوا الخدم في العشاء فذهبت فقالت جدتي أخبرني يا سمير متى ستأتون أنت وأبنتك لكي تعيشون معنا هنا في المنزل فقال لا يا أمي نحن سنعيش في منزلنا وسنأتي إلى زيارتكم بين حين وأخر ولكي تستطيع أبنتي أخذ حريتها فقالت ولكن هنا المنزل كبير وتستطيع أن تأخذ حريتها فقال ليس كمنزلنا يا أمي فقال عمي هذا أيضا منزلكم يا سمير أنت و أبنتك أما أنك نسيت بأن هذا البيت ملاكنا لنا نحن الاثنين فقال داد أنا أعيش مع أبنتي فقط أما أنت فأمي وزوجتك وأولدك يعيشون معك فخرجت زوجة عمي فقالت العشاء جاهز فقالت جدتي لنذهب يا سارة فذهبنا إلى غرفة الطعام فجلست بجور دادي فجلس خالد أمامي فنظرت إليه ومن ثم إلى سلمان فقالت جدتي ما هذا الذي بوجهك هل هي واحمه فوضعت يدي على خدي ونظرت إلى خالد الذي أنزل رأسه عندما نظرت إليه فنظرت إلى جدتي فابتسمت وقلت كلا فهذه أثره يدي لأني نمت عليه فقالت حسنا فقالت ليلى الحمد لله أنك أتيتي قبل زوجي وعلى فكره أنا سمعت بأنك مهندسة ديكور ممتازة فما رأيك بأن تنسقين منزلي فقلت كان بودي أن أفاعل ذلك ولكن تركت العمل فقال دادي ماذا تركتي العمل ولكن متى حدث ذلك فقلت سنتكلم في ذلك عندما نعود إلى المنزل وبعد أن تعشينا قال دادي حسنا يا أمي نحن سنذهب الآن إلى منزلنا فقالت ولماذا فقال لأننا تعبنا كما أن غدا لدينا عمل فقلت دادي أنت ألآن في أجازة وعندما تتحسن تذهب إلى العمل فقال سلمان إذا سأأتي غدا لكي إفطار معكم و أتغذى و أتعش أيضا فقال دادي وتنام أيضا فقال كلا بلا سأعود إلى المنزل لكي أنام فقلت أهلا بك في أي وقت فقال خالد وماذا عني فقلت البيت بيت عمك والآن لنذهب يا دادي فقال حسنا هي بنا فودعنهم وقبل خرجنا قالت جدتي سارة أنا أريد أن أسمع صوتك دائما يا عزيزتي فقلت حسنا يا جدتي وأنت يا سلمان نحن سنكون في أنتظرك فقالت ليلى سلمان فقط فقلت كلا بلا كل من يريد القدوم فقالت حسنا يا بنت عمي وقالت كلمة آخر بالهندية لم أفهمها فقلت ماذا تعني هذه الكلمة فقال دادي أنا سأخبرك في الطريق ولآن إلى اللقاء فقالوه إلى اللقاء فخرجنا أنا و داد وعدا إلى منزلنا وعند وصولنا قلت داد أنا سأذهب و أبدل ملابسي وأعود إليك لأني أريده التحدث إليك فقال حسنا فقلت ولو كنت مريض سنتكلم غدا فقال كلا أنا بخير يا عزيزتي و سأكون في أنتظرك يا أبنتي فقلت حسنا يا دادي دقائق وأكون عندك فصعدا إلى غرفنا فدخل هو إلى غرفته ودخلت أنا إلى غرفتي حيث غيرت ملابسي وبعد ذلك خرجت من غرفتي ودخلت إلى غرفت دادي فقلت هل تأخرت عليك فقال كلا تعالى وأجلسي هنا بجوري فذهبت وجلست بجورها فقلت هل تعلم يا دادي بأني أحببت جدتي جدا فقال حقا ولكن هل تعلمين بأني غضبنا منك فقلت أنا ولكن ماذا فأعلت لكي تغضب مني فقال نعم لأنك كنت تريدين أن تسفرين إلى فرنسه وتتركيني هنا لوا حدي فقلت أنا أسفه جدا ولكن ماذا كنت تريدني أن أفاعل فأنا في حياتي لم يضربني أحد وصدقني خالد هو أول شخص يضربني فقال ولكنه قال بأنك ضربتها أنت أيضا هل هذا صحيح فقلت نعم لقد ضربته لأنه كان وقحا في تصرفاته وكلامه معي فقال ليتك تخبريني فقط بالذي حدث بينكم فمسكت بيده وقابلته وقلت لا تهتم فقال ولكن أنا متأكد بأن خالد يحبك يا سارة فقلت ماذا قلت يا داد فقال خالد كان يظن بأنك تحبين لهذا تصرف معك هكذا فقلت أنا حقا أحبك يا داد فقال نعم أنتي تحبيني حب البنت لوالدها ولكن خالد كان يظن بأنك تحبين حب من نوع أخر فقلت هذا لأنه مجنون والآن دعنا من خالد وأخبرني لماذا لم تتناول دوائك في يوم الحفلة فقال لأني نسيت وعلى فكر في ذلك اليوم أكلت سلطة شديدة الملوح لهذا مرضت وليس لأني لم أخذ الدواء وأنا أصلا لا أخذه دائما فقلت المهم أنك الآن بخير لأنه لو كان حدث لك أي شيء لكنت ميت الآن فقال بعد الشر يا عليك يا عزيزتي والشيء الثاني لماذا قلت لي ليلى بأنك تركتي العمل فقلت لأني قدمت استقالتي لخالد فقال إذا كنت تريدين أن أكلمه لكي تعودين إلى العمل سأفعل فقلت كلا أرجوك فأنا لن أعود إلى العمل مع خالد ومن غدا سأبحث لي عن عمل في شركة أخري دادي فتنهد فنظرت إليه فقلت داد أرجوك لا أريدك أن تغضب مني فقال أنتي تعلمين بأني لا أستطيع أن أغضب منك لأنك أبنتي الوحيدة فقلت دادي هل أطلب منك طلب فقال تفضلي فقلت تزوج يا داد فقال أنا أول مرتن أراى بنت تقول لوالدها تزوج يا داد فقلت لكي تحقق حلم جدتي فقال أعدك بأني سأتزوج بعد أن أزوجك وربما يكون ذلك قريب فما أدرك فقلت أن شاء الله ولكن هل تعلم يا داد لقد كان البيت بدونك موحش جدا فقال وأنتي هل تعلمين بأن الحياة بدونك بلا طعم فابتسمت وقلت شكرا لك يا دادي فقال أتمن من الله أن أراك طول العمر سعيدة فقلت طالما أني معك يا داد أنا سأكون سعيدة والآن أنا سأذهب إلى غرفتي لكي أتركك تنام فقال حسنا تصبحين على خير فقلت وأنت من أهل الخير وقبل خروجي قلت داد فنظره إلى فقال نعم يا عزيزتي فقلت أرجوك لا تذهب غدا إلى العمل فقال حسنا لن أذهب فقلت شكرا ولآن عن أذنك فخرجت من غرفته ودخلت إلى غرفتي فاستلقيت على سريري وأنا في غاية السعادة فقلت الحمد لله بأن داد عاد إلى المنزل با سلامة فأغمضت عيني حتى نمت وفي اليوم الثاني استقضت في تمام الثامنة فغسلت وجهي وبعد ذلك خرجت من غرفتي ونزلت إلى الصالة فوجدت داد جالس يقرا الصحف فقلت صباح الخير فقال صباح الخير والنور لي أجمل فتاة في الكون ولكن ما لذي أيقظك الآن فقلت لكي أفطر معك يا داد فقال هل نمت جيدا فقلت طالما أني سعيدة سأنم جيدا فقال الحمد لله فطرق الباب فنظره إلي قال من الذي أتى في هذا الوقت فقلت سأذهب لكي أراى من الطرق فقال حسنا فذهبت وفتحت الباب فإذ با خالد فقال صباح الخير فقلت أهلا فقال هل عمي نائم فقلت كلا فقال أين هو فقلت في الدخل تفضل بدخول فدخلنا فقال داد أهلا يا خالد فذهب نحو فقال كيف حالك يا عمي فقال دادي أنا بخير فقال لقد جئت لكي اصطحابك إلى الشركة فنظره إلي فقال كلا أنا لن أذهب اليوم فقال ولماذا هل مازلت مريض يا عمي فقال داد كلا أنا بأفضل حال الآن ولكني وعدت سارة بأني لن أخرج اليوم فلهذا أريد أن أقضي يومي مع أبنتي فقال حسنا أنا سأذهب الآن فقال له كلا أفطر معنا ومن ثم أذهب فنظره إلي فوجدني أنظر إليه بحقد فقال كلا فأنا فطرت في المنزل والآن إلى اللقاء فقال دادي إلى اللقاء فخرج وتركنا فخرجت الخدمة فقالت الإفطار جاهز يا سيدي فقال داد هي بنا يا سارة وقد قضينا ذلك اليوم في النزل وفي اليوم الثاني ذهب دادي إلى الشركة فجلست أقراء بعض الكتب فطرق باب غرفتي فقلت أدخل فدخلت الخدمة فقالت السيد سمير يريدك على الهاتف فقلت حسنا فخرجت فرديت من هاتف غرفتي فوجدته لا يعمل فنظرة إلى الفيش فوجدته مفصول فأعدته إلى موقعه فقلت آلو مرحبا يا داد فقال أخير يا سارة رديت وأيضا ماذا بكي لا تردين على الهاتف ولا هاتفك النقال فقلت لأن هاتف المنزل كان مفصول وهاتفي النقال مغلق فقال حسنا تعالي إلى الشركة لأني أريد التحدث إليك فقلت الآن يا داد فقال نعم الآن فقلت حسنا يا داد سأأتي إليك في الحال فقال وأنا سأكون في أنتظرك فأغلقت الخط فقلت ماذا هناك يترى ولكن كل الذي سأقوله أستر يا رب فغيرة ملابسي وبعد ذلك خرجت و اتجهت إلى الشركة وعند وصولي اتصلت على والدي وعندما رد قلت أين أنت يا داد فقال أنا في مكتبي فقلت حسنا فقال وأين أنتي فقلت أنا هنا في الشركة فقال حسنا أنا في أنتظرك فأغلق الخط وعند وصولي وجدت سكرتيرته تعمل فنظرت إلي فقالت أنتي فابتسمت وقلت هل مازالت تتذكرني فقالت أكيد وكيف أنسك فقلت حسنا هل أدخل فقالت تفضلي فالسيد سمير ينتظرك فقلت أشكرك فدخلت وقلت السلام عليك يا داد فقال وعليك السلام يا عزيزتي تعالي وأجلسي هنا فذهبت نحوه فجلست وقلت نعم يا داد هل أنت بخير فقال لا تخفي علي فأنا بألف خير فقلت الحمد لله ولكن لماذا طلبت مني الحضور فقال من أجل أبن عمك خالد فنحن سنتكلم عنه فقلت خالد ماذا به فقال أريدك أن تنسي ما حدث بينكم فقلت لقد أخبرتك قبل ذلك بأني نسيت كل شيء فنظره إلي بتعجب فقال أنتي صحيح لم تعيشي معي منذ ولدتك ولكن الآن أعرف عنك أشيء كثيرة وصدقني بأن هذه هي الحقيقة فقلت ماذا تريدني أن أفاعل لكي تصدقني فقال بأن تعودين للعمل هنا في الشركة فقلت أسفه لا أستطيع كم أني قدمت أورقي لشركة آخر يا داد فقال هذا يعني بأنك تكسرين كلامي فقلت أنا يا دادي وكيف تعتقد بأني سأفعل ذلك فقال لو كنت تحترمين كلامي لما رفضتي العودة إلى العمل فقلت ولكني قدمت استقالتي فقال لقد أتلفه خالد وأنا وعدته بأني سأقنعك بأن تعودين إلى العمل فأتمن بأن لا تكسرين كلامي أمام خالد فنظرت إليه فقلت حسنا أنا لن أكسر كلامك يا داد وسأعود للعمل مع خالد فقط لكي لا تقول بأني لا أحترمك فأتى وجلس بجوري فقال سارة أنا لا أعلم بالذي حدث بينك وبين خالد ولكن نحن جميعنا نخطى وخالد أبن أخي وهم أقربنا الوحيدين فهل نتمسك بهم أو نتركهم يا سارة فنظرت إليه فقلت داد أنا مستعدة لفعل أي شيء من أجلك فقال أنا فقط أريدك أن تسمحين خالد وصديقين بأن خالد يحبك لأن تصرفاته تدل على ذلك فلهذا أريدك أن تسمحه كما أنك لو تركت العمل هنا في شركتنا سنخسر ولا أظن بأنك ستريدين ذلك فقلت داد أنا سأعود للعمل مع خالد وإذا كنت تريدني أن أذهب وأعتذر له وأقبل رأسه صدقني بأني سأفعل لكي أرضيك فقال كلا أنا فقط أريدك أن تعودي للعمل وتنسى محدث بينكم فقلت حسنا والآن عن أذنك فقال إلى أين أنت ذهبها فقلت إلى مكتبي فابتسم وقال حسنا يا عزيزتي أذهبي وشكرا لكي فخرجت من مكتب داد واتجهت إلى مكتبي وعند دخولي جلست على مكتبي حيث كان كل شيء كم تركته فطرق الباب ودخل راج فقال حمدا لله على سلامتك يا سارة هل أجلس فقلت تفضل فجلس وقال شكرا لك وعلى فكره نحن افتقدنك جدا فقلت شكرا لك فقال كيف حال صديقتك جولي فقلت الحمد لله هي بخير فقال الحمد لله والآن أنا سأذهب فطرق الباب فدخل خالد فوقفنا أنا وراج فنظر إلينا فقال راج حسنا عن أذنك يا سارة فقال خالد أسمه الأنسة سارة وليس سارة فقط هل تفهم فقال نعم يا سيد خالد وعن أذنكم فخرج وتركنا فقلت لو سمحت يا سيد خالد أنا لا أحب الرسمية بينا وبين أصدقائي وأحب أن يندوني باسمي فقط وحتى لو كنت أبنت المدير فقال أنا أسف لو كنت أغضبتك بتصرفاتي وأنا لم أأتي لكي أتشاجر معك بلا جئت لكي أشكرك لأنكي عدتي إلى للعمل فقلت أنا لم أعد من أجلك بلا من أجل داد فقال وحتى لو كان ليس من أجلي سأقول لك شكرا وأتمن أن تنسي محدث بيننا فنظرت إليه بطرف عيني فقلت ليس بهذه البسطة يا خالد فقال صدقيني أنا مستعد لفعل أي شيء من أجل أرضيائك يا سارة فقلت عفوا أنا أسمي الآنسة سارة وليس سارة هكذا فنظر إلي بكل غضب فقال عن أذنك فخرج وتركني فضحكت وجلست وتابعت عملي ومع مرور الأيام والشهور تعلمت اللغة الهندية جيدا وأصبحت أعتمد على نفسي وفي يوم وعندما كنت في غرفتي مع ليلى بنت عمي قالت لي هل تعلمين أنا سعيدة لأني عندي بنت عم مثلك يا سارة فابتسمت وقلت وأنا كذلك فقال على فكر يجب عليك أن ترقصين في زوجي لأن هذه عادتنا فقلت لا تخفي فأنا سأرقص وسأغنى لك إلى أن ينتهي الزوج فقالت حقا فقلت طبعا وسترين ذلك فقالت هل تعلمين لقد قال عامر بأن الديكورات التي قمت بها في منزلنا أعجبت كل من دخل إلى منزلنا فقلت المهم أن تعجبك أنتي فقالت طبعا أعجبتن وقد كنت فخورتن بكي جدا يا بنت عمي فقلت المهم أن تتزوجي قبل أن أسفر إلى فرنسا فقالت ماذا هل ستعودين إلى فرنسا فقلت نعم أما أنكي نسيت بأن مامي هناك في فرنسا وأنا في الحقيقة اشتقت إليهما جدا فأنا هنا من ستة شهور فقالت أخبرني هل لديك حبيب في فرنسا فنظرت إليها بتعجب فقلت كلا ليس لدي حبيب كما أني أخبرت دادي بأني سأتزوج من هندي مثلي أنا فقالت الحمد لله لأني أريدك أن تتزوجين من أحد أخوني فدخلت الخدامة فقالت آنسه ليلى يقول لكي السيد سلمان هي لكي تذهبون فقالت حسنا سأنزل في الحال وأنتي يا بنت عمي أنا سأذهب الآن فقلت حسنا وأتمن أن تعودي إلى زياراتي مرتن ثانيه فقالت أكيد وقبل أن أنسى جدتي غضبت منك لأنكي لم تأتين إلى زيارتها فقلت حسنا غدا عندما أنتهي من عملي في الشركة سأأتي إلى زيارتها فقالت حسنا سأخبره بذلك والآن هي لننزل فقلت هي حيث نزلنا فقال سلمان وأخير يا سارة نزلتي فقلت لقد تغديت معك فماذا تريده أيضا فقال سلامتك فقلت شكرا فقالوا حسنا إلى اللقاء فأقلنا أنا وداد إلى اللقاء فخرجوه وتركنوا فقال داد هل قضيت وقتا ممتع مع بنت عمك فقلت جدا يا داد فقال على فكر زوج ليلى بعد أسبوعين فقلت ماذا ولكن هي لم تخبرني بذلك فقال ربما نست يا عزيزتي فلهذا أستعدي لكي نذهب إلى السوق فقلت حسنا ولكن يا دادي أنا أريد أن أسفر إلى فرنسا بعد زوج ليلى فنظر إلي بتعجب وقال ولماذا تريدين الذهب إلى فرنسا فقلت لكي أرى مامي فأنا مشتاقة إليها جدا كما أنها هي أيضا مشتاقة إلي فقال أن شاء الله خير يا سارة والآن أنا سأخرج لكي أذهب إلى أصدقائي فقلت حسنا يا داد رفقتك السلامة فأبتسم وخرج فعدت إلى غرفتي فقمت بترتيبها ونمت وفي اليوم الثاني وبعد خروجي من المكتب اتصلت على دادي فوجدت هاتف النقال مقلق حيث اتجهت إلى منزل جدتي وقد وصلت بوصول خالد فنزل من سيارته وأتى نحوي فنزلت من سيارتي فقال ما هذه المفاجئة يا سارة فقلت هل تعتبر قدومي إلى منزل عمي مفاجأة فقال نعم لأنكي لا تأتين إلى منزلنا ألا في النادر فقلت وحتى الآن لولا أن جدتي قالت بأنها اشتقت إلي لم كنت هنا فقال حسنا سأترك جدتي تقول لكي دوما بأنها اشتقت اليك لكي نراك دائما فابتسمت وقلت لا مشاكل وأنا سأطلب من دادي بأن يجلبها لكي تعيش معنا والآن هي لندخل فقال تفضلي ولكن أين عمي فقلت ربما يكون في المنزل وعندما دخلنا قال أنتظر دقيقة فقلت حسنا فدخل على جدتي في غرفتها فقال جدتي هل تعلمين من الذي جاء إلى زيارتك فقالت نعم أنها سارة بنت عمك فقال ماذا فدخلت وقلت السلام عليكم يا جدتي فقال وكيف عرفت بأنها سارة وأنتي لم تريها بعد فقالت لقد شممت رائحة عطرها فذهبت و احتضنتها فقلت لقد اشتقت إليك يا جدتي فقالت كم أنتي كذبة فأنتي لو كنت اشتقت إلي أتيتي إلى زيارتي وحتى لو مع سمير فقلت داد لا يخبرني عندما يأتي إلى زيارتك فقالت لأنك لا تسألينه فنظرت إلى خالد فابتسم وقال جدتي سارة تكون دائما مشغول لهذا لا تأتي إلى زيارتك فقالت وهل وكلتك محامي لها فنظرة إلى جدتي ومن ثم إليه فأخذت أضحك فقال أنا أدفع عنك وأنتي تضحكين فقبلت رأس جدتي وقلت أنا أسفها وأعدك بأني سأأتي إليك في كل يوم من أجازة لكي أتغدى معك فقالت هل هذا وعد فقلت نعم يا جدتي العزيزة فقالت حسنا كن شاهدا يا خالد فقال حسنا يا جدتي والآن عن أذنكم فأنا سأذهب إلى غرفتي لكي أبدل ملابسي فقالت جدتي حسنا أذهب يا عزيزي فخرج وتركنا فقالت جدتي يا رب أرزق خالد بفتاتنا تستحقه فقلت في قلبي ومن المجنونة التي ستتزوج من خالد فقالت وأنتي يا عزيزتي متى سنفرح بكي فقلت ماذا هل لديك عريس لي يا جدتي فقالت نعم فهناك سلمان وخالد فاختاري واحد منهم أما أنتي لديك شخص أخر تفكرين به فقلت أنا يا جدتي لا أفكر في أحد فدخلت زوجة عمي مع سلمان فقالت كيف حالك يا عزيزتي فوقفت وسلمت عليها فقلت أنا بخير كيف حالك أنت يا خالتي فقالت طالما أنت بخير فأنا أيضا بخير فابتسمت وقلت شكرا لكي وأنت يا سلمان كيف حالك فقال الحمد لله أنا بخير فقلت الحمد لله على كل حال فأجلست فجلست بجوري فقالت أخبرين يا سارة لماذا لا تأتين إلى منزلنا سوى في النادر فقلت لأني مشغولة يا خالتي فقالت لو كان بودي فأنا أتمن أن أرك دائما هنا في منزلنا فقلت شكرا لكي والآن عن أذنك أنا سأذهب إلى المنزل لأن دادي ينتظرني على الغداء فقالت جدتي لا تنسي وعدك وفكري في الموضوع الذي تكلمان به فقلت أي موضوع يا جدتي فقالت سنتكلم في ذلك فيما بعد فقلت حسنا فخرجت حيث نزل خالد فقال إلى أين أنتي ذهبه يا سارة فقلت سأعود إلى المنزل فقال تغدي معنا ومن ثم أذهبي فقلت كلا بلا سأعود إلى المنزل لأن دادي ينتظرني على الغداء فقال حسنا إلى اللقاء فقلت إلى اللقاء فخرجت من منزل جدتي وعدت إلى المنزل وعند وصولي كان دادي غضبا بعض الشيء فقلت السلام عليك يا دادي فنظر إلي فقال وعليكم السلام وترك لي المكان فلحقت به وقلت دادي ماذا حدث لك ولماذا أنت غضبنا مني فقال أين كنني إلى هذا الوقت فقلت لقد ذهبت إلى زيارة جدتي فهي غضبت مني لأني لا أذهب إلى زيارتها فقال وأنا ألست بمهم عندك بلا حتى لم تفكري بالاتصال عليا فقلت أقسام لك بأني اتصلت ولكن وجدت هاتفك النقال مغلق فقال وماذا عن هاتف المنزل فقلت هاتف المنزل فقال نعم هو فقلت أنا لا أعرف الرقم فنظر إلي فأرد تاركي فأمسكت بيده فقلت دادي أرجوك لا تغضب مني فأنا لا أريد غضبك فقال حسنا ولكن أتركين الآن لوحد لأن أعصبي متعبة بعض الشيء فقلت حسنا فتركني ودخل إلى غرفته فدخلت أنا أيضا إلى غرفتي فغيرة ملابسي وجلست على سريري حيث وضعت رأسي على ركبتي وأخذت أبكي بدون شعور لأني لا أحب أبدا أن يغضب مني داد وفي حولي التاسعة طرق باب غرفتي فذهبت وفتحت الباب فإذا بخدمتنا فقالت هل أجهز لكي العشاء يا بنتي فقلت أين داد فقالت لقد خرج قبل قليل وقد قال بأن أجهز لكي العشاء لأنه سيتأخر فقلت كلا لا أريد أن أكل الآن فقالت حسنا يا أبنتي فتركتني وذهبت فأغلقت باب غرفتي ومن ثم استلقيت على سريري نمت وفي حولي الثانية ليلا استيقظت من شدت الصدع فخرجت من غرفتي ونزلت حيث ففتحت الصيدلية المنزلية فأخذت دواء مساكن لي آلم الرأس وعدت إلى غرفتي وما هي إلا لحظة حتى أخذت أسترجع عصرت معدتي فشعرت بأني سأموت من شدت الألم فخرجت من غرفتي ودخلت إلى **غرفة داد


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس