.,
لم أدوّن منذ تفرغي الذهني الأخير ، ذاك الذي كنت فيه شخصاً مختلفاً عما انا عليه الآن ..
ما شاركت أفلامي مع أحد حتى التقيتك .. ففهمت كم يخلق الله لك أشباها فكريون ، يقدّرون ما تُثمّن ويُرخِصون ما ترميه .. ويتنازلون كثيراً كثيرا كثيراً حتى تخجل من تضحياتهم فلا يسمحون لِـ غيرهم بأنصاف الفرص ..
أحبهم. أحب الرقة المغطاة لقالبي القاسي بفعل سُكّرِهم ، أحب مشاغبتهم والتعلق بهم ..