عرض مشاركة واحدة
قديم 09-22-2015   #28


الصورة الرمزية عطر الغمام

 عضويتي » 28497
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 06-06-2020 (03:54 PM)
آبدآعاتي » 21,161
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » في قَـلْبِ فَـراشَة ..
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond reputeعطر الغمام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
مَجنُـونـة ..
وسط مَحافل العَـاقليـن
و عاقِـلـة ..
وسط قوافِـل المجَـانيـن

و إن سألتمُـوني ماذا أكُـون؟
لقلتُ لكُم:
( مَجنُـونة بـ رداءِ عَـاقلـة ).
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفصافة الحزن مشاهدة المشاركة
ماذا لو حقق كل العشاق أمانيهم بوصل لا يبور
ياأه كم تمنيتني ياسمينه
هنا لا سرد فحسب بل لغة وبلاغه ودراما قلب
يحث الخطى وهو يعايش البطلين
غياهيب ياجميلة الحرف أنتي مختلفه
قمة في ماتطرحين يامعلمه

لا يكفي أن نسوق فكره لكي يقال هنا أدب
تلك التوليفة من محاسنك باللفظ والتشبيهات
خلقت خاطرة قصصيه ومتعة للقارئ الذي ينتظر
حتماً ماتورده تلك الكاتبة الفذه في جديدها


أعذروني غيابي رغماً
وحضوري حنيناً ينازع بعناد ظروفي الصعبه



تقييم ياعين

لا فرَح يدوم , ولا حُـزن يـدوم
..
وفي السَّـرد الـقصَصي هُنا كَانتْ البِدايَـة وما قبلَ الخاتمة مجرَّد أحداثٍ سَعيدة
ومشاعِـر عاطفيَّـة مُتَــتاليه ؛ ثم جاءَتْ العُـقدَة وانحلَّت بزواجِـه مِنها ..

فكا
نَ من بابٍ أولَـى أن تأتِـي الخاتمة بنهَايَـةٍ صادِمَـة لكَون عُنصر المفاجَـأة هوَ من يَـنزع المَـلل ,
وَ يكسِر الرُّوتين النَّـثري فلا يملُّ الـقارئ من مُتابعَـة الحدَث..

رُبما لو كانَتْ البِدايَـة حَـزينة لجاءَت الخاتمة بنِهايَـة سَعيدة مُشَـوِّقَـة .

صَـفْـصَـافتِـي يا ابنَـة الرُّوح :

لَم أكُن أقرأُ الرَّد يَـا [ أنَــا ]

كُنتُ أسكُنكِ .. و الشَّمسُ تَسرِي في جَبينكِ ثُمَّ تُنكِـر صِفَـتِـها .
يَدي اليُسرَى مَشغُولةٌ بِكتابَةِ حُـقولِ الياسمين حين امتَدَّتْ من قلبِك ..
واليُمنى تَضغَطُ عَلى صَدري تُحاوِلُ تهدِئةَ نَبَضٍ يَخــفِقُ بِكِ ..

قُــلتُـهَـا قَـبْلاً :

قد أبلُغُ مِنَ العُمْـرِ سَطراً ولا أستَـطِيعُ تجاوزَهُ إِن كانَ المَسْـطُورُ هُوَ أنتِ ..
بَل قَد يَكونُ هَذا العُمْـر دَهْـراً ؛ إِن كَان ثَمـنَـهُ هَذا الحُضُور ..

قَـريْـبَـةٌ , وَ مَغروسـةٌ بي حدَّ التَّجذُّر ..
مُـمتنَّـة يا زَهْـر الأُقحوان .





رد مع اقتباس