عرض مشاركة واحدة
قديم 06-08-2012   #3


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 11 ساعات (01:11 PM)
آبدآعاتي » 658,526
الاعجابات المتلقاة » 943
الاعجابات المُرسلة » 353
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



إسبانيا وألمانيا وهولندا مرشّحة للقب

شرارة «أمم أوروبا 2012» تنطلق من وارسو

المصدر:
  • وارسو ــ أ.ف.ب
التاريخ: 08 يونيو 2012

جمهور أوروبا والعالم ينتظر لحظات «يورو 2012» بفارغ الصبر. أ.ف.ب


بعد أن رسمت أكثر من علامة استفهام حول قدرتهما على الانتهاء من أعمال الإنشاءات والاستضافة في الموعد المحدد، ستكون كل من بولندا وأوكرانيا على أهبة الاستعداد، لاستضافة كأس أوروبا لكرة القدم ،2012 للمرة الأولى في شرق القارة الأوروبية، عندما تنطلق الشرارة الأولى اليوم، على الملعب الوطني في وارسو بلقاء بولندا واليونان.
وكان الشك حام طويلا، حول إمكانية نقل البطولة إلى دولة أخرى (إسبانيا أو ألمانيا)، بسبب التأخير الحاصل في أعمال بناء الملاعب الجديدة، خصوصا في أوكرانيا، لكنّ الدولتين اللتين لم تسبق لهما استضافة حدث كبير، كانتا على الموعد، وقد لخص رئيس الاتحاد الأوروبي ميشال بلاتيني هذا الأمر، بقوله إن النسخة الحالية من البطولة القارية، ستكون علامة مضيئة.
وتعرض الاتحاد الأوروبي ورئيسه بلاتيني لانتقادات عنيفة، عندما منحت بولندا وأوكرانيا شرف الاستضافة قبل خمس سنوات، لعدم امتلاكهما الخبرة الكافية على هذا الصعيد، وعدم وجود البنى التحتية اللازمة، ونظرا للفترة الزمنية القصيرة أمامهما، خصوصا أنهما ليستا من الدول الغنية، لكنهما كسبتا التحدي في النهاية، ليتنفس المسؤولون في الاتحاد الأوروبي الصعداء.
وتقام المباريات في أربع مدن بولندية، هي: وارسو، وغدانسك، وفروكلاف، وبوزنان، وقد بلغ ما أنفقته هذه الدولة، على أعمال الصيانة، وبناء ملاعب جديدة، وتحسين البنى التحتية نحو 30 مليار دولار.
في المقابل، تستضيف أربع مدن أوكرانية أيضا المنافسات، وهي: كييف ودانييتسك، ولفيف، وخاركيف.
وستكون النسخة الحالية الأخيرة، التي تضم 16 منتخبا، بعد أن ارتأى الاتحاد الأوروبي رفع العدد إلى 24 منتخبا، اعتبارا من البطولة المقبلة في فرنسا عام .2016
وتدخل منتخبات إسبانيا وألمانيا وهولندا، نهائيات كأس أوروبا وهي مرشحة للفوز باللقب، نظرا إلى النتائج التي حققتها في الأعوام الأخيرة، وإلى النجوم التي تضمها في صفوفها، لكن المفاجآت أيضا قد تطل برأسها أيضا، وفوز الدنمارك باللقب عام ،1992 بعد دعوتها في اللحظة الأخيرة بدلا من يوغوسلافيا، أو اليونان بطل نسخة عام ،2004 لايزال عالقا في الأذهان.
وسيكون المنتخب الإسباني على رأس لائحة المرشحين للفوز باللقب، كونه حامل اللقب، وبطل مونديال جنوب إفريقيا ،2010 ورغم فشل أي من العملاقين (ريال مدريد وبرشلونة)، في الوصول إلى نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، فإن هذا الأمر لن يؤثر في معنويات «لا فوريا روخا»، الساعي إلى أن يكون أول منتخب يتوج بثلاثية كأس أوروبا ـ مونديال ـ كأس أوروبا، على التوالي. ويبدأ المنتخب الإسباني حملته، وهو يبحث عن إنجاز تاريخي جديد، يضيفه إلى ذلك الذي سطره في يوليو الماضي، عندما أضاف لقب بطل العالم إلى اللقب القاري، وهو يدخل بقيادة مدربه الفذ فيسنتي دل بوسكي، وترسانة نجومه الرائعين، إلى النهائيات، وهو مرشح لرفع الكأس القارية للمرة الثالثة في تاريخه. ويبحث دل بوسكي عن منح بلده إنجازا لم يحققه أي منتخب في السابق، وهو الاحتفاظ باللقب القاري، وقد أصبحت الإنجازات متلازمة المسار مع «لا فوريا روخا»، الذي تصدر تصنيف الـ«فيفا» لأول مرة في تاريخه عام ،2008 ثم عادل الرقم القياسي من حيث عدد المباريات المتتالية دون هزيمة (35)، بينها 15 انتصارا على التوالي (رقم قياسي).
كما أصبحت إسبانيا أول منتخب يتوج بلقب كأس العالم، بعد خسارته المباراة الأولى في النهائيات، ونجح الرجل الهادئ دل بوسكي، الذي يعمل تحت الرادار، ومن دون الضجة الإعلامية التي تحيط بالمدربين الآخرين، في أن يجعل منتخب بلاده ثاني بلد فقط يتوج باللقبالأوروبي، ثم يضيف إليه اللقب العالمي بعد عامين، وكان سبقه إلى ذلك منتخب ألمانيا الغربية (كأس أوروبا ،1972 وكأس العالم 1974).
وسيكون بإمكان دل بوسكي أن يعول على جميع النجوم، الذين قادوا المنتخب إلى لقبه العالمي الأول، باستثناء قائد برشلونة كارلوس بويول، الذي خضع لعملية جراحية في ركبته، ستبعده عن النهائيات، بالإضافة إلى زميله في النادي الكاتالوني دافيد فيا، هداف النسخة الأخيرة عام .2008 أما بالنسبة لألمانيا، فهي تعد دائما من المنتخبات المرشحة، في جميع البطولات التي تشارك فيها، حتى إن كانت تعاني غياب الأسماء الكبيرة، أو لتقدمهم بالعمر، فكيف الحال إذا كانت تضم في صفوفها لاعبين رائعين، فرضوا أنفسهم بقوة على الساحة الأوروبية، مثل: توماس مولر، ومسعود أوزيل، وباستيان شفاينشتايغر، وماريو غوميز، وتوني كروس، وماريو غوتسه.
ومن المؤكد أن الـ«مانشافت» سيسعى جاهدا لكي يعوض خيبة كأس أوروبا ،2008 حين خسر النهائي أمام إسبانيا، ثم خرج على يد المنتخب ذاته في نصف مونديال جنوب إفريقيا ،2010 وستكون الأنظار موجهة إلى المدرب يواكيم لوف، الذي تنتظره مهمة اختيار اللاعبين، القادرين على منح بلادهم لقبها الرابع في البطولة القارية.
من جهته، يعول المنتخب الهولندي، الذي خسر نهائي مونديال جنوب إفريقيا ،2010 مجددا على أسلوبه الهجومي، ومن المؤكد أن مدربه بيرت فان مارفيك سيكون شخصا سعيدا للغاية، لأنه يملك لاعبين مثل مهاجم أرسنال روبن فان بيرسي، الذي توج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي وأفضل هداف، ومهاجم شالكه يان كلاس هونتيلار، الذي توج هدافا للدوري الألماني.
لكن من المتوقع أن يلتزم فان مارفيك بخطة اللعب بتشكيلة 4ـ2ـ3ـ،1 ما يجبره على التفضيل بين أحد المهاجمين، اللذين سيحظيان بدعم هجومي مميز، من الثنائي أريين روبن، وويسلي سنايدر.
ويبقى الهم الأساسي للمدرب الهولندي في خط الدفاع، لأن شباك «البرتقالي» اهتزت خمس مرات، في مباراتيه الوديتين، أمام ألمانيا وإنجلترا، كما تلقى فان مارفيك خبرا سيئا، متمثلا في عدم تمكن الظهير الأيسر إيريك بيترز، من المشاركة في البطولة القارية، لأنه لم يُشفَ من إصابة في قدمه. أما منتخبات البرتغال، بقيادة نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو، وفرنسا المتجددة بقيادة مدربها لوران بلان، وإيطاليا التي نفضت جلدها تماما بعد مونديال 2010 المخيب، فتأتي في المستوى الثاني من الترشيحات.
يذكر أن الفائز باللقب سيشارك في كأس القارات، المقررة في البرازيل العام المقبل.


 توقيع : نظرة الحب