(ولمَّا توجَّه تلقاء مدين قال عسى ربَّي أن يهديني سواء السَّبيل) ادعُ ربّك في كلّ حالاتك وأوقاتك ولا تنتظر جوًا خاصًا للدعاء، فلا تعلم ما هي اللّحظة التي يستجيب الله لك فيها فتُضيء بها حياتك، فموسى عليه السلام فتح الله له أبواب الخير والهداية بدعوة دعاها وهو يمشي في الطريق."
قبس..
|