القدير ؛ عود الليل
ما أقسـى الألم الذي تفوّه به حرفك وما أوجع الدموع عندما لا يكون بوسعنا أن نكفّها
يشاركنا القلم على البوح ويحتضن الورق بعضاً من همومنا لكن ليس بقدرتهم على أن ينزعوا كل ما بنا
قصيدة شامخه وإن كان الحزن والدمع عنوانها إلا أنها تشع جمال من نبض صادق وشاعريه
إمتلكها سيدها الحريري بمحتوى وإحساس لا يملكه غيرك