ʼيتمتّع المنزل بعناصر استدامة بعيداً عن التكنولوجيا، ويرتكز على الطاقة الشمسية والأحجار وخشب الأرز. كما أن الطعام عضوي من محاصيل الأراضي الزراعية المحيطةًʻ
ʼشهدت الدار تاريخ المنطقة ومسار العائلة، ابتداءً من جدّي الأكبر حسين بك الدرويش، الذي بنى هذا الصرح ليكون ملتقى لأعيان المنطقة، ونقطة تلاقٍ لسكّانها ʻ بهجت الدرويش
ʼفي هذا المكان يتوقف الوقت وتختفي الجاذبية الأرضية وتبدأ أحلام اليقظة ʻ
ʼصُممت الدار برؤية مهندسين معماريين من إيطاليا والشرق الأوسط ʻ