خاطرة قلب يعتصر وجعاً وألم قلب يعتصر وجعاً وألم المدخل... على انغام الدموع املا خدي بدمعي... يا قلبي انت يا من تنبض باداخلي الا يحين ان تتوقف هل مليت اوجع دامة اعوام هل تعثرت من ظلم البشر لك هل شربت سموم من تحب بالمراره انا احس بك وما تعاني بداخلي احس بك حين تنبض اشتيقا لمن تحب فلا تجدها احس بك حين تنبض بهدوء تتذكر احلى الايام احس بك عندما تكره من جرحك احس بك عندما تجهض بانفاس الرحيل احس بك يا صديقي الذي تسكن بداخلي عندما تريد الخروج من جسدي حين تضيق بك الحال وصولا الى انهاك انفاس حاملك الى ان يرتمي ارضا وجعا بما تعاني فكل من حولك اعطاك خنجره حتى اعز الناس لك وايضا من احببت غرزة خنجر الرحيل هنيئا لك يا قلبي فانت من عدمين الفرح وسلوة الخاطر احزن حزن شديد لما انت عليه فكل قلب يحظى بااوقات من الفرح وانت على حالك من يوم ما بدئت طريقك معي اتقدم باعتذاري اليك يا قلبي فلا مكان لنا على هذه الارض فكل من عاشرتهم خاب ضنك فيهم .... الا يحين وقتك ان تتوقف لترتاح راحة لامثيل لها فانا اتشوق شوق الزهور للماء انت يا قلبي انهكتني معك ف حبك كان اكبر القساوه رئتها عيني وانت تعتزم التقدم اليها المخرج ... رائعا ما تنبض به يا قلبي فكل البشر لا تحس بك غيري انا ...

كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه