المشكله الناس ماتشعر فيها لانها منشغله بيومها حتى الواحد فقد شعوره بنفسه فعلا فصار هو فعلا تسيره ظروف يومه وتحدد مساره بدون وعيه والاساس هو اللي يختار توجهه
مايدرك هالمعاني الاانسان مغترب وبعيد عن ضجيج الحياة وتنقل وسافر حياته كلها تنقلات
وعاش الفترة اللي يسمونها ايام الطيبين وهالايام حتى يلاحظ الفرق فعلا
المشكله صارت للاباء والامهات صارو هم ضحايا هالتغير صارو يشعرون بالوحده وغرابة الحياة عليهم
|