عرض مشاركة واحدة
قديم 12-24-2016   #114


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



.,


الكلام يملأ أفواههنا وبحة اصواتنا او سطورنا كفيلة
بأن تخبيء في صدورها فكرة القائل او الكاتب ، الاطراء يأتي
على هيئة شكراً عفواً واحياناً يأتي مثيراً للجدل والحديث
الكثير وانا لم اضع حرفاً بضلع الحاجة قط الا وكان من أنفاسٍ تبكي
او تئن .!
طلبت نداء الكثيرين لكنك اسعدتني بعد ادمان بِهذا الحضور
يا عتيم ,
لكل شعر عاميّ او كما اسميها وتسميها ترجمة حداً تجاوزته
يوم عززت بي محبتي لهذه الوشوشة ، كثيراً ما مرت عليّ نصوص
عامية كنت اقراها بعدم فهم او بسرعه وبعض الاحيان حينما
تروقني او اشعر انها حالة تشبهني وتشبع رغبة القراءة لدي
اتعمّق بِأسراب نثرها ، فكيف لو كانت ترجمة لنصوصي مبسطة سلسة
الحقائق تحرق بعض الارواح لكن القوية منها تداهمها تعايشها
تصنع حياتها بابهام الشعور كي تمارس حالتها على طبيعتها
بعيداً عن الاعين .

ممتنة لأنك هنا


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس