:
أتَخبَطُ مَع تَطايِرُ الأُكسُجيِنَ
حِينَماَ تَقَتنَصيِنَ شِفَاهِيَ بِ رَويِهَ
لِ تَحكِيَ رِوَايهَ مُتَسَلسِلهَ ..
تُحيِكَ مِنَ رَشقِ الَقُبلَ بِدايَهَ
فَ يَتجزَاُها الًلَمسَ فَ الَهَمسُ =
حَتىَ تَنتِهيَ الَنَفسُ تَحتُ غَيَمهَ
مِنَ جَسدُكِ =
لِ تَقَتلِعنَيِ لَحنَ صَامتَ
مِنَ وَتر حِسَ وَ تَريِاقُ يُحرِكَكِ ََ
فَ تُقَرأ سِكيِنتَيِ غِوَايَه مِنَ بَحةُ صَوتُكِ كَ حَلوىَ
تَذُوبَ بِينَ ثَمراتُكِ الَجنآءَ مَع تَبخُرَ فُقَاعاتَ الأكسُجيِنَ "
: