07-18-2017
|
#8
|
سأبوح بسر من السر المعقود الذي أدعه لنفسي
لا يحرضني حرف على القراءة كما يفعل حرف مآرش
انظروا هنا وستعلمون السبب
اقتباس:
؛
هذه الغُنّة في صوتي لم تكن دلالاً كما حضرتك قلت : تدلّعي !!! -بمد واجب متصل - ثم ضَحَكتْ من حرّ وجعي لـ أُغلق المشهد .
صدّق أن يدك ثقيلة ، لم تعد تنفع جرحي.
|
ثم أني تهت يا سادة تأملوا ماذا تقول هوس في احتواء
اقتباس:
مُرورًا بـ أما بعد :
ما خبرُ الفنجان ؟ ما حالُ برودتهِ وانتظارهُ الهاديء على طاولةٍ فقيرة مِنْ الحبّ .. غنيّة برصاصةٍ قاتلة.
|
وكذلك نوميديا عندما تدير ظهرها للعالم وتشرع في الكتابة
تقول:
اقتباس:
رُغم اني .. لمْ اُشفَى تَماماً ..
من اثاَر السُقُوط ..!!
إلاَ أنيِ
لن أمَارَسُ فَنُونُ الرَّحِيلِ كَمَا فَعَلَهَا مَن لايعرف قِيمَة الوَفَاءِ
|
لأجد في واحة سُقيا
اقتباس:
الحُب أفسَد كُل شَيء ، حَتى الوَرد ، فَاحَ عِطر جُرحهُ القاتِم .
|
بين التفاصيل لمحمد تفاصيل تحكي الإحساس والفن
اقتباس:
عندما عبرت تركت مابيدي
لاولئك الذين يريدون معرفة ماكنت أحمل .../
|
لا تذهبوا بعيداً
فهناك تتمة..
|
|
|
|