!
سُقيا ..
حيثُ تشيدُ كلّ سُبُلُ الخيبة ، ويتكيءُ الكبرياء على صدرِ المشاعرِ وتنجرفُ الرغبة إلى حُلم ٍ ، مصيرُها التقلقل بين مشهدين ..
مشْهد المُحاولة ومَشهد الموت ببطء ٍ .وأنت بينهما تقفين تُحاولين ألا تتسمر قدميك فِي متاهةٍ أكبر ..!
:
لا تجعليها تنتصر .!
|