.
.
و فِي حديثكَ وصيّة أتمنى إسرَاع السَّاعِي في الوصول ..!
تعتَكِفُ فِي عقلِ الأُنثَى تارة ، و تارةً في قلبها
تُبصِر جيداً ما تُريد .. و تخشَى مساسَ المواجِع
قَد نُخطِئُ أحياناً في إيصال الشعور
و نُجَازَى بـ الفِهْمِ الخَاطِئ ..!
و قَد نُصِيبُ أُخرَى لـ شخصٍ لا يستحِق ..!
/
جِئتَ وفي كفّكَ رسالة تجيّشَت بأنَاقةَ السرد
قرأتُ ما ورَاء السطور ، و صِدقاً تمنيتُ لو كُنتُ ( زاجِل )
حَظِيظَةٌ بِكَ مَن بَاتَ قلبُكَ في عصمتها
أو ( سيكُون ) .
|