من السنة النبوية المشرفة أن يتم تحنيك المولود، والآذان، والإقامة في أذنيه بمجرد ولادته، ومن السنة أيضاً أن نضعه بجوار الأم في وضعية معينة. الدكتور سعيد الموسى، استشاري طب الأطفال، يؤكد على النقاط التالية بخصوص المولود: • حثنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بأن ينام المولود على جنبه الأيمن، بمجرد نزوله من رحم أمه. • أثبت العلم الحديث مؤخراً أن هذه الوضعية تساعد على تنظيم دقات قلب المولود. • كما أنها تحسن من كفاءة القلب. • من الخطأ عزل المولود عن أمه في الساعات الأولى. • لن يشعر الطفل بالأمان إذا ابتعد عنها. • استنشاق رائحة الأم بعد الولادة مباشرة يحسن من وظائف أجهزة جسم المولود. • متلازمة الموت المفاجئ لدى المواليد تزداد لدى، الذين ينامون على بطونهم حسبما ينصح به الأطباء حالياً. • نوم الطفل على بطنه بعد ولادته يكون في حال استمر بالبكاء فقط، ولمدة محدودة، وبعدها ينام على شقه الأيمن. • يرى الأخصائيون النفسيون حول العالم أن نوم الطفل في غرفة بعيدة بعد ولادته تعتبر تجربة نفسية غير جيدة مستقبلاً.

احُب كل شي كان رحمه لي من الله