يوم طيفك يمر تهتز المهابه
وتدمع العين فى جفن الجليد
ويرتعد خفوقي وما احد درا به
بين جبال صمتي ودمعٍ شديد
ويسألوني سؤال أحسب حسابه
كيف أحوال الغايب حي ولا فقيد
واقول حي وكل أحواله طيابه
وأحيا به في حرفي ليوم الوعيد
الله الله
اكملتها بفن و ابداع
كما بداتها بالسابق
قوافيكَ تتدفق في القلب إعجاباً ،
لله ما أعذبكَ فـ كم فاح شذا قولكَ حكمة ..
|