عرض مشاركة واحدة
قديم 10-04-2017   #79


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



،


هَيبة الاستنشاق ...
مَديحُ وُلوجكَ وَبشاشَة النهار في وجهك ، تُزهي ضفاف كرَمي
وإن اقتربتُ يقتطفُ انسجام نبضي جداول من عطركَ ليطول
النداء في سُكوني ، لاكوست وأشياء أتنفسّها وِداً ، وما أتمِم عناقي
تتكّيء على خدّي كُفوف غواية معتّقة بِصمتك الزاكي وارتعاش
الوقتِ الواقف على أطراف نافذة كلما اخترقتها أشعة الحنين
زادَ إبصاري بِتقاسِيم صدركَ الوفيّ لـأكتاف إقبالي وَصدّنا .
أنتَ تٌمسك تلابيب هذا النص وَتضمن لِي حياته الطويلة كالتي تَصونها
في قلبكَ مهما بَردت خفقاته وَاغترب .!
بِرفق الحَبيب ما صُلِبت طفولتي ولا مسّت روحي عتمة ، بل أدركتُ عتمتي على منصّة
مغزول فيها الحُب لأجلي ، يتهادى على ثغرها السلام وضوءها مُسلّطٌ غِنىً يقطُر
غزل وعناق أكبر .



12:48


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس