. كل حزن بهالمكان وله مواري كل جرح بهالخفوق وله قضيه بيني وبين القليل من انتظاري احتجاجات وحروبٍ طائفية وإنكساري بعض الأحيان انكساري لي عليه ملاحظات وله عليّه ينهزع ليل ويجي ألفين طاري تنولد فكره وتتغلف هديه يسري الليل ويصير الصبح عاري يركض يدور من الأشجار فيّه ترسم أظفار الهواجيس احتضاري كل ما أغرسها وترجع لي بذيه كنت داري ليتني ما كنت داري يا ألف باء الحروف الأبجدية ذي تماثيل المكان وذا مداري وذي ممرات الظنون السرمدية الحزن في مثل هالوقت اضطراري والبكاء في مثل هالوقت اولويه اتخذت من اطرف الفكرة قراري وإنحسرت إنسان قلب وطيب نيه يمكن اغير على البيداء مساري يمكن آخذ من بعض نفسي خويه لا تشوف اللي تحت عيني سماري ذي جداول دمعة العين الشقيه بإختياري كل هذا بإختياري المضض واللبس والعين الغويه فالحدود الممكنه كان انتشاري في مداد النور كنت انبل ضحيه ماعشقت من النجوم إلا السواري وماكرهت من النفوس إلا الرديه من خيوط الشمس يغزل لي نهاري من يدين أمي الحنون الاجوديه وفي بقايا الامس كان آخر وقاري وكانت آخر خطوتين المقدريه غرفتي قبري بعض حظي مزاري حيزٍ يعكس دنا الدنيا الدنيه غرفتي صوتي البعيد من اندثاري وانبعاثي من جديد بلا هويه في عيون الا وجود من احتكاري تذبل أسئلتي الكثير المنطقيه يا يساري يا يميني يا يساري يا خطايا الطيف يا طيف الخطيه اتنشد عن رفيقن لي مداري واتلمس في دجاء الليل الحميه لا حوافر خيل يا شرهة غباري لا سيوف ولا خناجر حضرمية . . .