وَ كَأنهَا مرآءةٍ عَكَسَتْ ذَات شَهقَة الضَوء ..}
لِـ
لم أكُن إلاّ رَجُلٍ آمن بِـ الحبر وَ شَقّ طَريق الوَرَق
لِـ أتحَرّرَ مِن صَرخَةٍ مَطّوية فِي أقصَى يَدّ السَاعِي
فِـ إن أزبّد بكِ سواد الوَقت عَلى النَفس
سَـ تَغدو لكِ الملائكَة تَسُوق عنَاوين رسَائلي
لِـ تُهديكِ نَكهَة .. بِـ شَذا أُمنِيَاتِي
فَطهوراً لِ إستقبَال يَوماً طَال إنتظَاره
|