عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-13-2023
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (06:30 PM)
آبدآعاتي » 1,057,637
الاعجابات المتلقاة » 13963
الاعجابات المُرسلة » 8088
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دراسة: 15% من أنواع النحل في خطر








ملقحات النحل عامل مهم في إنتاج الغذاء والأمن الغذائي لأكثر سكان العالم الذين يعيشون بآسيا (غيتي)

تُعد ملقحات النحل عاملا هاما للأمن الغذائي لأكثر سكان العالم -خاصة في آسيا- إلا أن عدد الدراسات التي أجريت على أنواعها وأعدادها وأفضل طرق حفظها لا تزال قليلة مقارنة بأهميتها.
ففي ورقة بحثية نشرتها دورية "بيولوجيكال كونزرفيشن" في 7 أغسطس/آب 2023، حذر 74 عالما يعملون في 13 دولة آسيوية ودول أخرى، بقيادة باحثين من جامعة فلندرز الأسترالية، من أن نحل المنطقة -التي تضم 15% من أنواع النحل المعروفة في العالم- يمكن أن تكون مهددة بسبب التحضر والملوثات وتغير المناخ والقوى البشرية الأخرى التي ساهمت في تناقص أماكن عيشها الطبيعية بشكل كبير.

ويقول عالم الحشرات بمتحف التاريخ الطبيعي في شتوتغارت الألمانية الدكتور مايكل أور في البيان الصحفي المنشور على موقع "فيز دوت أورغ" إن معظم الدراسات التي أجريت على النحل كانت في البلدان الغنية "وقد أثارت جميعًا مخاوف (من انقراض) ودعوات لمزيد من حلول الحفظ أو الإدارة للحد من انخفاض النحل والملقحات الأخرى أو إيقافه".


آسيا تضم 15% من أنواع النحل المعروفة في العالم (بيولوجيكال كونزرفيشن) ويؤكد الدكتور أور، وهو أيضا عضو في مجموعة اختصاصي النحل البري بالاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة "أكبر عائق هو الافتقار إلى المعرفة حول مكان وكيفية عيش أنواع النحل، ناهيك عن عدم القدرة على تحديد الأنواع المختلفة".
كما دعا الباحثون للاهتمام بالأنواع الاجتماعية الرئيسية مثل نحل العسل الأصلي والنحل غير اللاسع والنحل الطنان لبدء أعمال الحفظ المهمة، إذ من الممكن أن تكون الأنواع الرئيسية ضرورية لدعم جهود الحفاظ على لـ 85-90% من النحل غير الاجتماعي.
ولا يمكن تجاهل أهمية النحل غير الاجتماعي أيضاً، بما في ذلك النحلة الإندونيسية المعروفة باسم ميجاتشيل بلوتو، والتي تعد أكبر نحلة في العالم ويتم بيعها بشكل متكرر عبر الإنترنت للمشترين الغربيين مقابل مبالغ باهظة رغم إدراجها كـ "معرضة للخطر" من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
شراكات عابرة للحدود والتخصصات

كما دعا الباحثون إلى شراكات عابرة للحدود للعمل على إدارة النحل وغيره من الملقحات، بالنظر إلى الديناميكيات السياسية المعقدة في المنطقة. كذلك، ينبغي إعطاء الأولوية للاستعادة النشطة لأماكن العيش الطبيعية لتكون أكثر سلامة، بالنظر إلى "التهديدات الخطيرة" المتمثلة على سبيل المثال في تجريف الأراضي لزراعة نخيل الزيت أو توسع الزراعة على نطاق واسع على حساب المناطق الطبيعية.


الباحثون يدعون إلى شراكات عابرة للحدود للعمل على إدارة النحل وغيره من الملقحات (غيتي) ويضيف الدكتور جيمس دوري المؤلف المشارك بجامعة فلندرز "يمكن أن يساعد التعاون العلمي والبحثي في إصلاح بعض هذه الأصناف، لكن سيكون المزيد من المشاركة المفتوحة للعينات والبيانات أمرًا أساسيًا. يجب إجراء دراسات بيئية على المستوى الوطني والإقليمي لفهم أفضل لكيفية الحفاظ على مجتمعات الملقحات وخدمات النظام البيئي التي تقدمها".
وللوصول إلى أقصى إمكاناتهم، يقول العلماء إن جهود الحفظ يجب أن تكون أيضا متعددة التخصصات والقطاعات، وأن تربط بين المجالات والأساليب، بالإضافة إلى الموظفين الحكوميين والمنظمات غير الحكومية والأبحاث، لترجمة الأبحاث بشكل أفضل إلى تطبيقات عملية وإدارة فعالة لحفظ النحل في جميع أنحاء آسيا.



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس