عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-02-2019
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 11 ساعات (02:03 PM)
آبدآعاتي » 1,056,132
الاعجابات المتلقاة » 13856
الاعجابات المُرسلة » 8037
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لماذا يعتبر التفكير بالأبيض والأسود مشكلة



في علم النفس يُستخدم المصطلح “المنطق ثنائي التفرع” للإشارة إلى الميل لرؤية الأشياء بالأبيض والأسود. لذلك إذا وجدت نفسك تصنف كل شيء على أنه أمر مدهش أو رهيب (مع عدم وجود شيء بينهما) فمن المحتمل أنك تستخدم التفكير ثنائي التفرع. وما يعنيه ذلك هو أنك تجد صعوبة في رؤية تجارب وأشخاص لديهم مزيج من السمات الإيجابية والسلبية على حد سواء، في حين أن الأمور في واقع الأمر نادرًا ما تكون جيدة أو سيئة تمامًا. ويمكنك أيضًا تطبيق هذا النوع من التفكير على نفسك، مما يؤدي إلى خلق ناقد داخلي صعب للغاية.

القدرة المحدودة على رؤية الفرص

القدرة المحدودة على رؤية الفرص (لا سيما تلك التي تنطوي على حلول وسط)، الشعور بالمزاج السيء، وعدم وجود تقبل لنصائح الآخرين، وعدم القدرة على التنبؤ، والاحساس بالعزلة، والشعور بأنك “مدمن” على مواقف دراماتيكية عالية المخاطر، والتعب بسبب مستويات عالية من الكورتيزول (هرمون التوتر). ففي العلاقات يمكن للتفكير بالأبيض والأسود أن يؤدي إلى حالات مزاجية، وأحكام شديدة التقلب.
باختصار، إن عيش حياة مليئة بالتفكير ثنائي التفرع، إنما هو طريق مرهق يصعب فيه البقاء على مقربة من الآخرين، ويتم فيه إهمال الكثير من الفرص الحقيقية للتطور.



 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس