عرض مشاركة واحدة
قديم 03-19-2019   #2


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (08:54 PM)
آبدآعاتي » 3,247,336
الاعجابات المتلقاة » 7388
الاعجابات المُرسلة » 3673
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



..
اغمضت عيناها وضغطت على جهة قلبها محاولة تخفيف إلمة : اريان ي سيف ؟! ، ليش وش ناقصني .
همست وهي تفتح عيناها وتمسح مانزل منها : والله ماتتهنئا فيها .
زفرت بعد ان عدلت شكلها ، ونطقت ببتسامة صفراء ناظره للجالس في الاريكة بغضب : عسى ماشر ؟! .
تافف : مو ناقصك .
اماني بضيق : طيب ودني لاهلي .
نظر لهاا : لاتخليني احط حرة سيف فيك .
نطقت بتذمر : كل شي في راسي .
محمد اشار جهت السلالم : اطلعي لغرفتك .
..
فتحت عيناها نظرت لسقف غرفتها بسكون ، اغمضت عيناها ب انزعاج من الالم الذي داهمها فجاه في منتصف راسها ، عادت لفتح عيناها مُتذكره بُكائها جلست بعجلة وهي تُكذب تخيلها وقعت عيناها ع زُجاج اللوحة المكسور وارتكز نظرها على الخط الاسود العريض المتوسط الرسمة وبعض خدها ، شهقت واقفة و بخطوات سريعة اقترب قارئة ماكُتب وبرجفة بدت تنظر يميناً وشمالاً ، انزلت نظرها على جسدها وبدت تتفقد ، فتحت عيناها على اتسعاها ، ونظرها يقع على الخاتم المتوسط بنصرها الايمن صرخت برعب محاولة نزعة ، بدت تبكي بصُراخ وهي تحاول نزعة لكن أبى ان لا يخرج بسبب ضيقة ، ركضت خارجة لاسفل مُتعثرة بخطواتها : يمممممة .
..
ابو انس : انس سالك ؟! .
ام انس تنهدت : ايه وتعرف ولدك بيسكت قدامي وبيدور وراي .
ابو انس بدون مبالاة : الموضوع ماحد يعرف فيه الا انتي وسعد ، وش يدري انس ؟!
ام انس بخوف : بس هو حدد السنة .
ابو انس : لاتنسين اني تركت وظيفتي بعدها بمدة ، يمكن يقصدها .
ام انس بعدم ارتياح هزت راسها : الله يستر .
وقفت على صوت رنين الهاتف ناطقة : هذي شادن .
ابو انس : قلت لك مافيها غير العافية .
فتحت الخط ببتسامة : اخيراً رديتي .
نطقت شادن ببكاء وصُراخ : يممممممممة الحقو علي .
ام انس بخوف وقفت: شادن وش فيك ؟! .
شادن ببكاء وتلعثم لم تفهم والدتها ماتنطق : انننا يممة فيه اح...
ام انس برجفة : شادن جايتك هدي ي بنتي .
ابو انس جلس بخوف : وش فية .
ام انس ضربت صدرها ببكاء بعد ان انقطع الخط : البنت صاير لها شي ي ويلي ، ليتني ماخليتها تروح لحالها .
ابو انس نزل بتعب : اعطيني عكازاتي .
ام انس برجفة تحركت : انت اجلس بروح لها .
ابو انس بتعب رفع صوته : نورة اعطيني العكازات .
..
تكتف ببتسامة ونظره يقع على الرجل المُتعب الذي يتوسط عكازين وبجوارة تمشي امراة بحجاب بني جابر : واخيراً تشرفت نشوفك ي عايد العايد .
عدل الكاب فوق راسة وسار مُبتعداً .
..
نظرت للاشعار القادم من الواتساب : ابرار طولتي يلا انزلي .
نظرت لشكلها نظرة اخيره بالمراءة زفرت بقوة ونزلت بخطوات واثقة .
..
صمتو فجاه عن الحديث وارتفعت نظراتهم جهة صوت الكعب القادم .
وقفت نورة وببتسامة عريضة : اخيراً شرفت حرم ماجد العايد .
دخلت ابرار بفستان ليلكي يضيق من اعلى ويتسع من اسفل الخصر ، وشعر ناعم ببعض الخصل الكيلري .
نطقت نوف بتقزز اظهرته واخفت الصدمة : هذي ابرار اللي تقولون ؟! .
ابرار اقتربت وببتسامة زادت جمال ثغرها مدت يدها : انتي اكيد نوف .
ابعدت نوف نظرها وبرجفة : لك وجه تسلمين ؟! .
ابرار ب استغراب : ليش وش سويت .
وقفت ام نوف بغضب : صدق اللي يستحون ماتو ، تسال وتقول وش سويت .
ابرار ب اشمئزاز اشارت لنوف : ليتك تقولين المثل لبنتك ، هي وذا اللبس الفاصخ
ام ماجد وقفت وبقرف : انتي وش منزلك ؟! .
ابرار بدون مبالاة جلست بجوار نورة المُبتسمة : اذا تكلميني ف انا ترى لي اسم ، وعاد ليش نازلة سمعت ان في بيتنا ضيوف حبيت استقبلتهم .
ام ماجد اشارت جهة الباب : ابرار روحي لغرفتك .
نورة بضيق : ليش تروح ؟! .
نوف بغضب : اكيد انتي اللي مناديتها .
ام ماجد بتكرار : ابرار قومي لغرفتك .
ابرار وضعت ساق على ساق وببتسامة :انا من اهل البيت ، اخذو راحتكم .
ام نوف : لا والله مانتي من اهل البيت ي بنت الحرامي .
شهقت ابرار وبغضب وقفت :خير ماسمح لك ، كل شي ولا ابوي .
اغمضت نوره عيناها بضيق .
نوف ابتسمت بعد ان وجدت مايُعكر مزاجها : امي ماتكذب .
تنحنح ماجد بعد ان علم من الخادمة بوجود زوجة خاله وابنتها : ي ولد .
نطقت ام ماجد بتوتر : مافيه غريب تعال بس مرة خالك وبنتها .
واكملت هامسة : اقطعو السيرة ماجد لايدري .
نطقت ابرار وهي تعض على شفاهها السُفلية : ليش نقطع السالفة يوم جاء ولدك ، لا خلوه يسمع وش تقولون .
نورة وقفت وسحبت ذراعها : ابرار خلينا نطلع .
سحبت ذراعها وصرخت على دخول ماجد : والله ماطلع لين تفهموني وش السالفه .
وقف ماجد ونظره يستقر على وجهها المُحمر من شدة الغضب وعيناها المليئة بالدموع : السلام عليكم .
ام ماجد برتباك : وعليكم السلام ، ماكانك تاخرت ي ولدي .
عدل شماغة ونظرة لازال ع ابرار : زحمة بالطريق .
التفت لزوجة خاله : اخبارك ي خالتي !؟ .
ام نوف بتذمر : وين الخير وانت ماتنشاف .
ماجد ببتسامة : والله مشغول وتعرفين دوامي بدا .
ام نوف : مالك عذر .
هز راسه وهو يهم بالخروج .
اقتربت نوف منه بفستانها الاحمر القصير وعدلت خُصلات شعرها القصيرة ايضاً : وين بتروح من زمان عنك .
نظر ماجد لها ثم سرعان مابعد نظره لابرار التي لازالت واقفة وتنظر لام نوف بنظرات نارية وب امر نطق : ابرار الحقيني .
ام ماجد جلست بتافف : الا اجلس وخلها تطلع فوق مانبيها .
ماجد ب استغراب من كلام والدته : وليش ماتبينها ؟! .
قاطعته ابرار والعبرة تخنقها مُشيرة لام نوف : عيدي اللي قلتي قبل يدخل ؟! .
ام نوف بربكة : ماقلنا شي .
ابرار برجفة : الا قلتي .
نوف بغضب من تجاهل ماجد بالنظر لها : بس قلنا حقيقة ابوها ، اللي تسوي يعنني ماعرفها .
اتجهت ابرار لها بخطوات واسعه وصفعتها ناطقة : كذابة هذي حقيقتك ، ولا شوفي لبسك قدام واحد ماهب محرم لك .
سحبها ماجد وبغضب لوا ذراعها الايمن : بنت خالي ماتنهان ببيتي .
بكت نوف بتمثيل : من اليوم وهي تهيني ، تراك ولد عمتي قبل تتزوجها .
ام نوف : الله ياخذها ليتكم تقولون حقيقة ابوها وتريحونا .
ابرار سحبت ذراعها وبإلم ظهر في صوتها : شوف وش يقولون لي .
ماجد التفت لزوجة خاله : اذا هذي السالفة فقفلوهاا .
ام ماجد اقتربت وبفحيح : ليش نقفلها خلها تعرف ابوها اللي سرق منا اكثر من 500 الف ولما جاء وقت ترجعيها رماها علينا عربون ،ولا ليته على ماجد الا على ابوه ، عاد ماندري متى بيرجعها ، هذا اذا ماكان يبي يتخلص منها اصلاً ، وحطة عذر ذا الفقير .
نطقت ام نوف ب استفزاز : مالومة اذا يبي يتخلص منها ع ذا اللسان .
ماجد بغضب : قفلووووو السالفة .
غطت اذنيها بكفيها واغلقت عيناها بصدمة وهي تستعيد كلمات ماجد التي كان يرميها ، فتحت عيناها و نظرت لعينان ماجد : قول كذب .
اقتربت نورة وبخوف عليها : كذب ابرار ، لاتصدقين .
ام ماجد ببتسامة شامتة : والله ماكذبت بحرف .
صرخت ابرار ونظرها لازل على ماجد : تكذب ؟! .
نطقت نوف بسُخرية : مسوية اني ماعرف ، احلف انك كذابة وتمثلين .
ماجد بصوت جاف التفت لها : نوف لاسمع حسك ، ماقلت قفلو السالفة ؟! .
نوف بصوت باكي : ماجد يسكتني ؟! ، والله ماكذبت عمتي طلعت ساحرته .
بصقت ابرار جهة نوف وبحقد : ماسمح لك تظلميني .
صرخت ام ماجد بصدمة وهي تضع كفها على صدرها : في بيتي وتتفلين ع بنت اخوي ، ي قليلة التربية .
اقتربت ام نوف واحتضنت ابنتها مُمثلة الضعف : كان ماعزمتينا ي فوزية ، وانت امشي مالنا جلسه ببيت تنهانين فيه ، وولد خالك ساكت .
ماجد نظر لابرار وبقسوة اشار بعيناه : اعتذري ي ابرار .
نظرت لها ابرار وبهدوء : تستاهلين .
وتحركت ناوية الخروج .
مسك ذراعها ماجد وبفحيح : قلت اعتذري .
همست : ماراح اعتذر هم اول من بدا ، من اليوم يرمون ابوي بالباطل وتبيني اسكت ؟! ، تخيل انك مكاني .
همس مُفلتاً ذراعها بقسوة : شغلك فوق .
خرجت بخطوات واسعة وهي تحاول ان لا تبكي او تظهر ضعفها امامهم .
نطق ماجد بصوت رخيم : اعتذر منك ي ام نوف .
نوف بصوت باكي : كان كسرت راسها .
نظر لها ماجد ثم نطق بعد ثواني من الصمت وهو يبعد نظره و ينوي الخروج : لاتغلطين عليها عشان ماتغلط عليك .
شهقت نوف : انا طلعت الغلطانة ؟!.
وقف ع صوت والدته : ليكون بتلحقها ي ولد العايد !؟ .
ابتعد خارج بخُطئ غاضبة : يمة اهتمي بضيوفك .
بكت نوف بصوت عالي : وتقولون باقي يحبك .
اقتربت ام ماجد وبحنان : والله انه يحبك ، واكيد انه راح يضربها .
ابتسمت نورة وخرجت مُتمتمة وهي تهز اكتافها : اللي مايطول العنب حامض ع بوزة .
حملت شنطتها المركونه فوق الاريكة وسحبت العباءة من الشماعة وبغضب مسكت ذراع ابنتها : ي ام ماجد تعرفون درب بيتنا اذا للحين لكم خاطر ، وذا البيت ماعاد لنا جيه لها لين تطلع .
وخرجت تشتم ابرار ومن خلفها ، ونوف تتعبها وهي ترتدي العباءة .
جلست ام ماجد مُمسكة راسها بين كفيها : الله ياخذها من جات ذا البيت ماعرفنا الراحة .
..
نزل من السيارة ب استغراب : عسى ماشر ي خاله ؟! .
التفتت ام نوف : انا ناقصتك ؟! .
سعود رفع النظاره لاعلى شعره : افا وش مسوي لك ؟! .
سحبت كف نوف وبتذمر : جانا الثاني امشي قدامي .
ابتسم على اشكالهن وهن خارجات بغضب : ابصم بالعشرة اذا زوجة ماجد مالها يد .
دخل البيت وتنحنح : ي ولد .
ظهرت والدته من الصالة الجانبية مُمسكة راسها : جابك الله .
اقترب سعود بخوف : سلامتك وش فيك .
ام ماجد ضربت صدرها بقهر : بالله وش بيكون فيني من جات زوجة اخوك ؟! ، الله ياخذها من عرفناها وهي مخربه حياتنا .
تنفس سعود ب ارتياح : خوفتيني ي الحنونة حسبت عندك سالفة .
واكمل هامساً : مالها اخت ؟! .
صرخت ام ماجد وهي تدفعه بعيداً عنها : انت وش تقول .
ابتسم سعود : ماتخلينا نمزح .
واكمل من جديد وهو ينوي اغاضة والدته :انا للحين ماشفت زوجة ماجد ، بس من كلامك والله مسوية جو بالبيت ، واكشن .
سكت رافعاً نظره للاعلى وصوت الصُراخ : ماجد ؟! .
ام ماجد ببتسامة : ايه ذا ولدي ان شاء الله يكسر راسها .
سعود بملامح مصدومة من دعوة والدتة : اعوذبالله وش ذا يمة .
..
نطق بغضب : وش اللي سويتيه تحت ؟! .
سحبت منديل من التسريحة وبدت تمسح كفيها من الماء : ليكون من اليوم واقف تنتظرني ؟! .
ماجد بعينان مُشتعلة : ابرار تكلمي وش اللي سويته تحت .
التفتت له وبضيق : وانت ماتشوفهم وش يسوون لي ؟! .
ماجد اقترب وبفحيح : انتي عارفة امي ماتبيك ليش تنزلين ؟! .
ابرار بغضب من اسلوبة : تبيني ولا ماتبيني راح انزل وقت مابي ، مايكفي حابسني هنا .
رمى شماغة ومسك العقال : لا عاد اشوفك نازلة تحت ، ولا صار لك شي مايسرك .
نظرت لكفة وببكاء : ايه اضربني هذا اللي فالح فيه ، وكانك ماتشوفهم يوم يتبلون ابوي ، وتبيني اسكت ؟! .
نظر لعيناها التي زادها الكحل اليوم جمالاً والدمع زاد جمالها : لاتثقين ب ابوك ، عشان ماتفشلين نفسك قدامهم ، وبعدين من قال بضربك ؟! .
ابرار مسحت عيناها بكفها الايمن وبفشلة : معصب وماسك عقال .
ابتسم وهو يرمي العقال : صدفة عاد مسكته .
بهدوء بطيئ بعد ان استوعبت ماقال : ليش م اثق ب ابوي ؟! .
ضرب جبهته : ورجعنا .
ابرار : ليه حنا رحنا مكان ؟!.
اقترب ماجد هامساً : ايه واشهد اني رحت في عيونك .
دفعته ابرار بقرف : حيوان .
ماجد فتح عيناه : انا حيوان ؟! .
ابرار بحقد عقدة حاجبيها : اجل انا ؟! .
ماجد ابتسم بسُخرية : ها ابشرك والله اللي قالوه تحت صدق ، رماك علينا وجبرني ابوي فيك ولا رغبتي بس لنوف .
شهقت ابرار : كذاب .
رفع حاجبة بتسلية : اوك انا كذاب .
ابتعد خارجاً : لاشوفك نازله تحت .
انحنت بسرعه وفصخت كعبها وقذفته بكل ماوتيت من قوة : لا تظلم ابوي انت واهلك.
التفت بسرعة وبغضب بعد ان ارتطم الكعب بساقة : قد حركتك .
سحبت عطر من التسريحة ورمته ناحيته واصتطدم بالجدار خلفة : ابوي مايسويها .
وبدت ترمي كل ماتمسك بين يديها اتجاهه : كذابين تكرهوني وتبتلون ابوي .
اقترب بخطوات غاضبة ومسك ذراعيها : انتي صاحية ؟! .
شهقت من بين بكائها : ككككذاب فكني يالكذاب ، كلكم تكذبون ، لانكم ماتبوني في بيتكم .
احتضنها بقوة هامساً : مين قال مانبيك ؟! .
دفعته بقسوة : انت وامك وكلكم .
مسك فكها ورفع راسها ناظراً لعيناها : عيونك ماتستاهل تبكين عشانه .
ضربت يده وابتعدت : ماراح اجلس في ذا البيت دقيقة .
نطق صارخاً : بلا دلع عاد ، مثل مارماك علي ، ماتطلعين الا لين انا ارميك .
صمتت فجاه وعيناها تتسع صدمة من مانطق به .
توتر من عيناها وتحرك لسرير وحمل شماغة وبامر : لا اشوفك نازلة تحت , ولا بتشوفين شي مايسرك .
..
..
..( نهاية البارت العشرون )..


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس