عرض مشاركة واحدة
قديم 06-08-2012   #6


الصورة الرمزية نظرة الحب

 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 21 ساعات (02:11 PM)
آبدآعاتي » 658,590
الاعجابات المتلقاة » 952
الاعجابات المُرسلة » 355
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




بعد موسم كروي طويل حافل بالمنافسة والجهد الكبير،تأتي بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) لكرة القدم وسط شكوك بشأن الإرهاق الذي يعاني منه بعض النجوم البارزين بسبب الضغوط الشديدة التي تعرضوا لها من زحام الموسم بالعديد من المباريات، والمشكلة لا تقتصر على الناحية البدنية ولكن الحقيقة أن المنافسة القوية تتطلب مسئولية ضخمة وتركيز هائل وضغوط ذهنية يصعب السيطرة عليها، ويمكن معرفة اللاعب القادر على تحمل هذه الضغوط خلال سير المنافسة.


وكعادتي ، سأقسم المنتخبات المشاركة إلى مرشحين وأبطال ومشاركين.


وفي هذه البطولة ، على عكس كأس العالم ، تكون المسئولية أقل وهناك عدد أقل من الفرق يمكن أن يدرج في خانة المشاركين فقط. أصغر الفرق تحرص على الاهتمام بشدة بالبطولة وتبدو الفرصة سانحة أمام هذه الفرق الصغيرة لإثبات وجودها بين النخبة.


ويبرز المنتخب الأسباني بين المرشحين بالطبع ، حتى وإن كان من أكثر الفرق معاناة بسبب ضغوط المنافسة الهائلة على مستوى الأندية . ورغم ذلك ، يبدو فيسنتي دل بوسكي (المدير الفني للمنتخب الأسباني) واضحا بشدة بشأن فكرة اللعب التي يعتمد عليها الفريق ولن يتنازل عنها.


كما يعيش المنتخب الألماني أيضا لحظة خاصة،فكرة الفريق هي اكتساب القوة ولديهم الفرصة لتحقيق ذلك، وفي المقابل ، يمكن توصيف المنتخب الهولندي بأنه فريق الخبرة وأنه فريق جيد ويضم لاعبين على مستوى متميز.


ولم يحقق المنتخب الإيطالي على مدار السنوات الماضية النجاح ولكنه يعاني الآن وسط شكوك ومحاولات يساورها الشك للبحث عن الطريق. المنتخب الإيطالي لم يعتن من قبل بتقديم عروض جيدة من أجل الفوز ولكنه كان يحقق الفوز. والآن يتفهم الفريق أن شيئا ما يجب تغييره.


ومن بين الفرق الأبطال التي تطمح إلى إحراز اللقب ، يبرز المنتخب الفرنسي الذي يسعى لاستعادة توازنه ونظيره الإنجليزي الذي لم يحقق حتى الآن النجاح الذي يتناسب مع تاريخه والمنتخب البرتغالي بقيادة نجمه الخطير كريستيانو رونالدو والذي يبدو دائما كمنتخب واعد ولكنه لا يحقق المركز المفترض له والذي يتناسب مع اللاعبين المتواجدين في صفوفه.


والمنتخبات الباقية تسعى إلى تفجير مفاجأت، وفي عالم كرة القدم ، لا يفوز أي فريق مسبقا. كل فريق يحلم بتحقيق المفاجأة. المنتخب الروسي يستطيع تحقيقها. ولكنه يحتاج إلى الشخصية والرغبة المخلصة في المنافسة. إذا وجد الفريق هذا الأمر سيتقدم للأمام.


وكما أقول دائما ، يكفي أن تحترم هذه المنتخبات البطولة واللعبة لنشاهد أفضل كرة قدم أوروبية. شخص ما قال من قبل إن كأس أوروبا هي كأس العالم بدون البرازيل والأرجنتين. وإذا كان الأمر كذلك ، فإننا ننتيظر أسابيع جيدة من المنافسة.


 توقيع : نظرة الحب