عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-30-2016
Morocco     Male
لوني المفضل Burlywood
 عضويتي » 29135
 جيت فيذا » Nov 2016
 آخر حضور » 01-24-2023 (02:21 AM)
آبدآعاتي » 49
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » maroc
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » شكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond reputeشكيبيان has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أ هي بكمال صفاتها وأوصافها












بسم الله الرحمن الرحيم

أ هي بكمال صفاتها وأوصافها
أ هي بكمال جمالها وبراءتها
أ هي بكمال ونبل إحساسها
أ هي كما هي ولأنها هي
أ هي كما هي بوجدانها
أ هي كما هي بغرابة حالها أو كما توهمه وتوهم نفسها أن هذا هو حالها
وما حالها إن أخذت فهو عطاء من وجدانه وإن استسلمت ثم وهبت فهو عطاء منها

كفا عليها من ندامة
كفا عليها من خوف

ألا تدري بل هي تدري
عاشق ومعشوق
العطاء هو سمته
النفاذ لا يعرف طريقا له
هو كذلك قلبها

بعد هذا كله وقبله كذلك

كفاها ثم كفاها
كفاها خوفا وندما وألما على عطاء وأخذ

لعلها ستدري يوما ما أنها كانت وما زالت وهي باقية على ما كانت
عاشقة ومعشوقة

شكرا نعم شكرا
هو قائل لها رغم فهمه وتفهمه وقبوله موقفها
كيف لها اختزال كل شيء في كلمة وحيدة '' الصداقة "
هو قابل لكل شيء ما عاذا أن يستشعرها أنها تائهة أو غريبة في حالها أو نادمة خائفة
علها تقبل منه هذه الكلمات وتستشعر وتعيش سعادتها

سألت عن قدرها هو قدر سعيد بإذن الله

أنتهي هنا لأني أطلت وأثقلتكِ بكلماتِي
وليس لأن كلماتِ انتهت

هي ساعة صفا
بل هي لحظات صفا

بقلم شكيبيان




رد مع اقتباس