,
سعَآدتِي لآ تُبنى على كَسـر سعآدةَ أُخرآهَم
وَ فرحتي لآ تَكتمـل بـِ أسآليبِ الإقتحآمَ الغير مشروعهَ
ولِي قَلب رحيم لآ يَحتمـل نظرآتَ مَجروحه وَلآ أحآسيس مَكسورهَ
لـِ ذآلكَ لآ أُطيقهَ وَلآ أُحبهِ ولآ أُؤيد أمـره !
ليَس مِن أجل الفِكرهَ بل مِن أجـل رآحتي
:
مَع أوَ ضِد
الفِكر الإنهزآمي وَ الأُسلوبَ الإنقيادي أمـآم عوآطفنآ ؟
|