.. ابتهالٌ جادَ ب لوعةِ اليباب
وتماهى ب حدائقَ البكاءِ
ويكأن النسيانَ ضربٌ من الخيال بل ويكأنه العذابُ المختبئ
تحت الرماد !
قرأتُ العناقيد هاهنا مرة تلو المرة
ورسمتُ بين التفاصيل لوحتي الخاصة
ثم وقفت لأهديكِ باقة الورد التي بقيت مشدوهة في عينيك
وهي تذرفُ الدمعة الوحيدة .
أشكرك لأنك بعثتي القلم من جديد ../
ودي .
|