01-12-2017
|
#23
|
أصحيحٌ أن الكرّهَ والنسيان عرفا الطريق إلى قلبكِ الصغير !؟
ربما كانا لحناً مُشاغباً كي تنشغل الحواس وتفترُ حدة الغضب
ربما هو الشعور العميق الذي يُعاني الصقيع
ويحلمُ ب الطهرِ واقعاً ذلك الساكن صومعة الخفاء !
وهو ذاته السائر طريق الهرب .
....
سُقيا :
الروعة تكمن في روحك المُحلِّقة بجناحيها الخضراوين على المعاني
ل تُنبتَ من أرضِ الحروفِ شجناً بطعمٍ مختلف وتروي حكاية العجوز الشريرة
تلك الضاحكة بشكلٍ مُستمر ../
رائعة ورائعة حد الجمال الذي هو عنوانك الأزلي .
وتحية ’
|
|
|
|