عرض مشاركة واحدة
قديم 06-17-2017   #9


الصورة الرمزية الغريب

 عضويتي » 29355
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » 06-16-2023 (01:34 AM)
آبدآعاتي » 1,711
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond reputeالغريب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيم مشاهدة المشاركة
هو و هي ..
في مثل هذه الحكاية للقدر والنصيب شأن في ذلك ،
فالعقبات دوماً موجودة والظروف لها دور ، لان الانسان بشكل عام يرتبط بمجتمع وعادات وتقاليد ،
وقد لايكون لهم نفس الراي او الخيار الذي يريده ، لذلك تتضخم هذه العقبات وتشكل سداً مانعاً للارتباط الابدي ،
هنا لابد ان نرضخ للواقع ونحتفظ بماكان منهم من جمال كذكرى مركونة في احد زوايا القلب ، نسترجعها،
بين الفينة والاخرى ،
قد اختلف معك هنا ، في كلمة " خيبة " واستبدلها بــ نصيب وقدر ومجتمع ،


الخيبة والخذلان هو من تضع به ثقتك ، وتسكب له مشاعرك لتكتشف ان قلبه كــ الاناء المثقوب ،
لايحتفظ بها ، وثقتك به يُعيدها لك خيانةً وعدم وفاء بوعود وعهود ..

في الحالة الاولى الالم والحزن اخف وطأةً عكس الثانية مؤلم اشد الالم ، يبقى الجرح لايبرى ،

لذلك ســ اجيبك على تساؤلاك ..
ليس درس ولا خيبة وانما روحين اندمجتا احساساً وشعوراً ولكن للقدر حكاية ،
فكان لكل منهما نصيب آخر ولكن تبقى الذكرى والحنين ..
وكما قلت تستمر الحياة ولكن ليس ضحيةً واحده بل الاثنان ضحية عقبات وظروف ومجتمع ،

الغريب /

اجدت السرد والتسلسل بكل جمال واناقة ،
دام هذا الابداع والتميز ..
امنياتي لك بالسعادة الدائمة ..
تحياتي وتقديري ..

لا أعلم ما أسميك" محلله أم طبيبة نفسية..ههههههههه

ولكن قديكون لديك الصواب لحد ما..

وقدفاتك أن تتذكري أن محاولاتها كانت وهمية
وأن الرغبة الصادقة تحتاج إلى تضحية وإصرار
وليس إستسلام..

ثم تقرر الصد والنفور..


عموما شاكر لك مداخلتك وجمال تعليقك..
ويبقى القدر هو الفيصل في ذلك..

إمتناني سيدتي وتقديري لهذ القلم
ولصاحبته ودمتي بسعادة..

لك الود والإحترام وأكثر,,



 توقيع : الغريب






الـــ غ ـريب







رد مع اقتباس