وطن ,حدود ,عاصمة وشعب كادح .!
,
أجل أنه ُوطن ٌ مازال فلاحه الغبي يحرث أرضاً
لا يُصلي فيها استغاثة .
وطن ٌ كان وطناً – لغرباء يتقاسمون ما لا يملكون .
وطن ٌ فلاحه يبذر الخيبة على حدوده .
؛
لهكذا وطن
متى كان الصمت لغة !
؛
أ رأيت هكذا وطن ؟
بعكس كل الأوطان تـُعسائه يحتطبون سعدائه.
( ديكتاتورية فاضلة ),
سيدي
أ للحزن وطن ؟
أ للوطن ملامح ؟
أ للملامح أسم ؟
|