09-08-2021
|
#8
|
اما جروح الزمن نجدها تواصل تقطيع اجسادنا
من حيث لاندري و لا نشعر
شكرا ايها المبدع لهكذا هذيااان
والذي ينقلنا على متن غيم من البوح
سلمت ايها الراقي على هذا العزف المنفرد
على اوتااار القلوب والمشاااعر والاحاسيس
سلم الفكر والبوح وسلمت الايااادي
تقييمي وتقديري وبانتظااار جديدك القااادم
دمت وكون بخير
|
|
|
|