عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-2015   #30


الصورة الرمزية تعبت أسافر

 عضويتي » 28273
 جيت فيذا » Apr 2015
 آخر حضور » 06-06-2022 (01:37 AM)
آبدآعاتي » 1,779
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » تعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond reputeتعبت أسافر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




السيرة النبوية :
٧٠١- ولما تكاملت الدعوة ، وسيطر الإسلام على كل الجزيرة العربية ، ودخل الناس في دين الله أفواجا ، أحس النبي صلى الله عليه وسلم بدُنُوِّ أجله


السيرة النبوية :
٧٠٢- علامات دُنُوِّ أجل النبي صلى الله عليه وسلم :
١- نزول سورة النصر
٢- مدارسته صلى الله عليه وسلم القرآن
٣- اجتهاده صلى الله عليه وسلم في العبادة
٤- مضاعفته صلى الله عليه وسلم اعتكاف رمضان


السيرة النبوية :
٧٠٣- بدأ مرض النبي صلى الله عليه وسلم الذي قبضه الله فيه في أواخر ليالي صفر ، وكانت مدة مرضه صلى الله عليه وسلم ١٣ يوم ، وأول ما بُدئ به صلى الله عليه وسلم من مرضه الصُّداع

السيرة النبوية :
٧٠٤- وكان النبي صلى الله عليه وسلم عند عائشة رضي الله عنها لما بدأ معه الصداع في رأسه ، ثم إنه صلى الله عليه وسلم أراد أن يطوف على أزواجه .


السيرة النبوية :
٧٠٥- فلما وصل صلى الله عليه وسلم إلى بيت ميمونة رضي الله عنها اشتد به المرض ، فاستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم أزواجه أن يُمرض في بيت عائشة ، فأذنَّ له

السيرة النبوية :
٧٠٦- اشتدت وطأة المرض على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بيت عائشة رضي الله عنها ، وبدأت الحُمَّى تشتد عليه ، وارتفعت حرارة جسمه صلى الله عليه وسلم .

السيرة النبوية :
٧٠٧- قال أبوسعيد الخدري : يارسول الله ما أشدها عليك - أي الحمى - فقال صلى الله عليه وسلم : " إنا كذلك يُضعَّف لنا البلاء ويُضعف لنا الأجر "

السيرة النبوية :
٧٠٨- وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُصلي بالناس ، فلما اشتد عليه المرض لم يستطع الخروج إلى المسجد ، فأمر أبا بكر الصديق يُصلي بالناس .

السيرة النبوية :
٧٠٩- أحس النبي صلى الله عليه وسلم بِخِفَّة ، فخرج إلى المسجد مُتوكأ على الفضل بن العباس ، وصعد المنبر ، وخطب الناس وهي آخر خطبة خطبها صلى الله عليه وسلم .

السيرة النبوية :
٧١٠- فذكر صلى الله عليه وسلم في خطبته فضل أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، وفضل الأنصار وأوصى بهم ، وفضل أسامة بن زيد وأنه أهْلٌ للإمارة .

السيرة النبوية :
٧١١- وقع في دلائل النبوة للبيهقي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عرض نفسه للقصاص في خطبته ، وهي رواية لا تثبت إسنادها ضعيف جداً .

السيرة النبوية :
٧١٢- وحَذَّر النبي صلى الله عليه وسلم أمته من أن يتخذوا قبره مسجداً ، وأخبرهم أن شرار الناس الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد .

السيرة النبوية :
٧١٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اللهم لا تجعل قبري وثناً ، لعن الله قوماً اتخذوا قبور أنبيائهم عيدا ".
رواه أحمد

السيرة النبوية :
٧١٤- قال ابن القيم : هذا نَهْيٌ منه صلى الله عليه وسلم لأمته أن يجعلوا قبره مجتمعاً كالأعياد التي يقصد الناس الاجتماع إليها للصلاة .

السيرة النبوية :
٧١٥- ولم يزل النبي صلى الله عليه وسلم حريصاً على أن يُصلي بالناس في المسجد مع ما به من شِدَّة الوجع حتى غلَبَهُ المرض ، وأعجزه عن الخروج .

السيرة النبوية :
٧١٦- فعندها أمر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق رضي الله عنه أن يَؤُمَّ الناس في الصلاة ، كما روى ذلك الشيخان في صحيحيهما .

السيرة النبوية :
٧١٧- قبل وفاته صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بحُسن الظن بالله ، فقال صلى الله عليه وسلم : " لا يموتن أحدكم إلا وهو يُحْسن الظن بالله ".

السيرة النبوية :
٧١٨- قال الإمام النووي : في هذا الحديث تحذير من القُنُوط ، ومعنى حسن الظن بالله تعالى ، أن يظن أنه يرحمه ، ويعفو عنه .

السيرة النبوية :
٧١٩- وقبل وفاته صلى الله عليه وسلم بيومين ، وَجَدَ النبي صلى الله عليه وسلم من نفسه خِفَّة ، فخرج يُهادى بين رجلين ، ورجلاه تخُطَّان في الأرض من شدة المرض .

السيرة النبوية :
٧٢٠- وإذا بأبي بكر يُصلي بالناس فلما أحس أبو بكر به أراد الرجوع فأشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن مكانك ، وجلس صلى الله عليه وسلم عن يسار أبي بكر .

السيرة النبوية :
٧٢١- أما صلاة عمر رضي الله عنه بالناس ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " يأبى الله والمسلمون إلا أبا بكر ".
فهو حديث ضعيف رواه أحمد وغيره .

السيرة النبوية :
٧٢٢- ولما كان يوم الأحد قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بيوم اشتد به صلى الله عليه وسلم المرض ، فوصلت الأخبار إلى جيش أسامة رضي الله عنه فرجع إلى المدينة

السيرة النبوية :
٧٢٣- بات النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الإثنين دَنِفاً - يعني اشتد مرضه حتى أشرف على الموت - فلما طلع الفجر أصبح مُفيقاً .

السيرة النبوية :
٧٢٤- فكشف رسول الله صلى الله عليه وسلم ستر حُجرته ، ونظر إلى الناس وهم صفوف في الصلاة خلف أبي بكر الصديق ، فتبسم لِمَا رأى من اجتماعهم.

السيرة النبوية :
٧٢٥- قال أنس : كأن وجهه صلى الله عليه وسلم وَرَقَة ُمُصْحف - هو عبارة عن الجمال البارع - فهممنا أن نَفْتتن من الفرح برُؤية رسول الله صلى الله عليه وسلم .





رد مع اقتباس