عرض مشاركة واحدة
قديم 04-21-2019   #2


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (03:19 PM)
آبدآعاتي » 3,247,568
الاعجابات المتلقاة » 7396
الاعجابات المُرسلة » 3675
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



..
جلس وببتسامه : اليوم مافي درس ، وسولفو بهدوء .
محسن اخرج ورقته وبضجر : والواجب استاذ ؟! .
احد الطلبه : مافيه واجب اصلاً .
محسن بسُخريه : الا فيه واجب .
علي رفع حاجبه واسكت اصوات الطُلاب المتفاوته : خلاص ، وانت علي جب واجبك اشوف .
قفز الطفل بورقته .
علي اخذ الورقه وبهدوء مُستفهم : هذا واجب الخميس اللي ماحليته ؟! .
بعبره تلونت ملامحه : لا هذا الواجب اللي بالورقه اعطتيني .
علي فتح فمه وهو يستوعب ماذا يقصد الطفل وبربكه هز راسه : ايه خلاص ي شاطر ارجع لكرسيك .
تحرك محسن عائداً لمقعده رافعاً حاجبه ساخراً من جميع الطلبه .
قلب الورقه عدة مرات ورفع حاجبه فاتحها : ( الى من لا اعلم وش اسمه ، الى من كذبو عليه وزارة التعليم وجعلوه معلماً ليس لك دخل ، انا واخوي ، من ؟! اخوي ، اخوك ؟! لا ماهب اخوك الا اخوي ، لا تتدخل فينا وخلك بكتابك ، واذا تبي تسقط محسن فسقطه ، اخرتها يسنع الحلال مع ابوي ، تحسبه بيجي استاذ ولا دكتور ؟! لا والله مايجي حنا بقرية النخيله ماحد يعرفها ، شوف شوف اقرب مثال خلصت ثالث ثانوي ونطقيت بالبيت ، وهو مثلي ، المهم ي ولد الحلال لاعاد تعطي الورعان واجب لاننا ماراح نحله ، وتعال ي انت وش اعتذار م اعتذار مسوي تمون وقال تربيه اقول تصبح على خير بس ، و يلا مع السلامه الاستاذه مها اخت محسن ).
انفجر علي بقوة ضاحكاً وانحنى وهو يمسك بطنه من شدة إلم الضحك .
الأطفال بنظرات استفهام ؟! .
علي تنحنح وبلل شفاهه محاولاً كتم ضحكته .
وبعد وقت وقف فهو لايستطيع كتمها اكثر خرج واتكتى على جدار الصف وارتفع صوت ضحكه .
..
وقف بخفوت ساكن وسار ناحية الحمام خرج بعد دقايق مُعدلاً تيشيرته الزيتي ذو الاكمام القصيره بيده اليُمنى .
اقترب اكثر وامال راسه وبتصفير عالي : ي حلو عندك دوام بالجامعه ولا نسيت ؟! .
فز ماجد جالساً ونظر لساعه واتسعت عيناه وعقاربها تُشير لثامنه والنصف : يوه توك تصحيني انت .
انس جلس بتعب : قالو لك زوجتك ؟ .
عقد حاجبه وبقهر : ومن قال لك ان زوجتي تصحيني ؟ .
ضحك انس وصوته المبحوح يرتفع : كنت مفكر انكم عسل .
ماجد مسك راسه وتحرك بضياع : مايمدي اوديهم للبيت .
قاطعه انس : بيكتبون لي خروج بعد شوي وبيوديني سعود ، ودام نوره تقول موجوده مع زوجتك خلاص يروحون معنا .
ابتسم ماجد ورمى قُبله لانس وهو يخرج .
تجول نظره في الغرفه البيضاء وانزلها بسرعه فلونها يُصيبه بالغثيان ، ذهب به تفكيره لهيلدا فالدكتور ليلة البارحه ذكر له انها فاقت من الغيبوبة المؤقتة .
وقف وإقدامه تسير بهُ لها .
..
اتكت على نافذه السياره والنوم يسحبها ، فلا تعلم لما مواعيد والدتها تُصادف ايام غيابها من الجامعه ، رفعت راسها على صوت والدتها : وبشر يارب انه حي ؟! .
فهد بهدوء : ايه قال لي راكان ان اليوم كتبو له خروج .
ام علي بخوف : وين مكانها الرصاصه ؟! .
فهد نظر لوالدته : بعضده .
ام علي ولسانها يُردد ذكر الله : ذا الولد حظه شين .
واكملت بضيق : ربطتو اخيتكم فيه ، تخيلو لو انه مات كان الحين .
قاطعها فهد : الحمدلله هو بخير وهذا اهم شي .
..
تإملها بهدوء فملامحها الشاحبه اخفت جمالها رفع نظره للمُمرضه : انها بخير .
هز راسه مُمتن وب اهتمام : هل هي نائمه ام مُخدر ؟! .
المُمرضه ابتسمت : لا نائمه .
لم تُكمل جملتها وهي تفتح عيناها .
اقترب انس اكثر : لقد اشتاق النور لعيناكِ .
ابتسمت هيلدا بخجل ومدة ذراعها .
نظر انس لكفها وابتسم ب اعتذار : اعدك ساتُصبحين بخير .
هيلدا بضيق من حركته : لن تمسك يدي ؟! .
انس بخفوت : لان انسى مُساعدتك لي .
بعد ثواني صمت هيلدا بتردد واضح لعينان انس : لاتثق بالجميع ، حتى سكرتير مكتبك .
انس بعدم فهم : ماذا ؟! .
هيلدا اغمضت عيناها : اُريد النوم .
انس رفع حاجبه وهو يفهم انها مُتضايقه منه : اوك .
..
نظرت للجالسين في استراحة المشفى ثم همست لوالدتها : ابي الحمام شوي .
ام علي هزت راسها : لاتتاخرين يمكن ينادوني .
ثبتت الحقيبه على كتفها وتوسطت الممر وهربت بحذر من امام موظفين الاستقبال ، صعدت الدور الثاني وزفرت انفاسها بتوتر، نظرت لغرفته وبتفكير سريع : يمكن غيروها ؟ .
تحركت بخوف للغرفه وصوت بعض الاطباء القادم من بعيد ، اغلقت الباب وتنهدت براحه والغرفه خاليه ، دارت بعيناها في الغرفه : والله اني مجنونه وش جابني هنا .
قطعت حديثها والباب خلفها ينفتح .
شهقت برعب على دخوله .
انس رفع حاجبه بصدمه ثم عانق ثغره شبه ابتسامه : مو لدرجه ذي ؟ .
اريان بتوتر حركت ذراعيها بضياع : انا كنت ادور امي ، اغلطت .
قاطعها بتقدمه خطوه لها : وش جاب امك لغرفتي ؟ .
اريان مسكت جبينها : وش دراني انها غرفتك ؟ .
ضحك وتجاوزها هامساً : انا بخير لا تخافين .
لفت عليه وبغضب : هيه هيه لاتصدق كذبتك .
جلس وببتسامه : اسمي انس ، اذا للحين ماتعرفينه .
بقرف من ابتسامته : والمطلوب ؟ .
انس بتسليه : المطلوب تفتحين الدولاب ذا وتعطيني جاكيت لان البرد ذبحني .
اريان نظرت له بقوه ثم استدارت على صرخته : حسك تفكرين تعصين كلامي .
اريان ونظرها للباب : شكلك شايفني خدامه ؟ .
انس ب استفزاز : محشومه الخدامه عندك .
اريان التفتت له واشتعلت عيناها مُشيره : بتنكشف حقيقتك يوم وعلى يدي .
بسخريه : الله يقويك .
اريان بنفس استفزازه : وماضيك اللي تخشه عن ولد عمك علمته اياه بدقيقه ، وهذا انا قدرت اتزوجك عشان اكشفه لاهلك .
انس وقف وتحرك لها بقوه ناسياً عضده وآلمه : انا ب اكون انسان قدام امثالك .
وهمس بعد ان اصبح امامها : لاتصنعين القوه قدام واحد مايهمه احد ، ولاتخليني اضايقك وانا مابي ذا الشي ، ويلا روحي دوري امك .
اغمضت عيناها وبحده : لاتصدق نفسك كثير ي انت .
بخفوت له معنى نطق : بتطلبين الموت ولا راح تلاقينه .
و بوعيد اكمل : الخميس ب اظلم بحياتك عشان تعرفين من اللي يصدق نفسه .
فتحت عيناها وب استفهام نظرت له .
انس ببطء : قولي لاهلك اتفقنا ع يوم الخميس زواجنا .
اريان تصنعت الابتسامه وعقلها لم يستوعب الموضوع : قول لهم انا وش دخلني ؟.
انس بنفاذ صبر : كيف وش دخلك ، ماهب انتي بطلة العرس ؟ .
اريان تمعنت كلمته ب استغراب ، فالسُخريه تطغى عليها : مو وقت تنكيت .
انس عض على شفاهه كاتماً غضبه : اذلفي من قدامي قبل يشوفك احد ويفهمني غلط .
اريان بهدوء مُستفز : زوج وزوجته وش يفهمون غلط .
وغمزت ب اشمئزاز : واتوقع متعودين عليك ، ويكفي ام شعر اشقر .
وضحكت بسُخريه : وفي مزرعه ابوي .
انس عقد حاجبيه وملامحه تتشنج من جراءتها : لاتلعبين لعبه اكبر منك .
اريان بتوتر نظرت له، تآمل عيناها لثواني وابعدها وهي تعود خطوه للخلف والباب ينفتح .
المُمرضه ببتسامه مُتعرفه عليها : سيده اريان ؟ .
اريان بتوتر هزت راسها : اهلن .
المُمرضه نظرت لهُما وبخبث : لم اتوقع ان اراك مُجدداً ، لكن يبدو ان المريض يهمكِ ؟ .
انس عاد لسريره وبقرف : ناقصك انتي ي الثانيه .
اريان شتمت نفسها على تهورها بزيارته واستدارت له بحده : الزم احدودك ، حتى تفكيرك الخايس .
قاطعها ساخراً : مافكرت بشي انا ، عاد مدري عن تكفيرك انتي .
تكتف بضجر وتأملت المُمرضه وهي تنشغل بقياس ضغطه .
المُمرضه غمزت لاريان .
ابتسمت من تفكير هذه المُمرضه وابعدت عيناها .
المُمرضه تذكرت مانسيته : سيد انس لقد وجدنا في دمك نسبه عاليه من البروفين هل تستعمل المُسكنات بكثره ؟! .
انس بخفوت : نعم .
المُمرضه بعدم رضا : مالسبب ورا هذا ؟ ، هل تعلم ان لها اعراض كثير وقد تُسبب فشل بالكلى .
قاطعها ساحباً ذراعه : خلصتي شغلك ؟ .
اريان رفعت زاوية حاجبها بصدمه : الاسلوب الشوارعي هذا مع الكل تستخدمه يعني .
انس ضغط على اسنانه : انتي وش موقفك للحين عندك ؟ .
اريان بتسليه : اسمي اريان ، اذا للحين ماتعرفه .
نظر لها بوعيد ، ونظرت له بمتعه .
المُمرضه ببتسامه : هل شكرتها على تبرعها لك بالدم ؟ .
تصنمت ملامح انس وهو يتعرف واخيراً على المُتبرع الاخر : دم ؟.
اريان اقتربت ونظرت لعضده : ايه دمي اللي يجري فيك .
ولطقت بلكنه انجليزيه ساخره : لايعرف المعروف اعذريه .
صرخ : ومن قال لك تتبرعين .
اريان بهدوء مصدوم : تبي تموت ؟ .
انس وقف وبقرف من كُل شي : ليتني مت ولا اخذت من دمك .
اريان بخوف من ملامحه : بدل ماتتحمد ..
قاطعها وهو يضغط على اسنانه : ي بنت الناس انلقعي من قدامي .
هربت مُغادره ، وتبعتها المُمرضه ، فالاول مره ترى غضباً كغضبه .
ضرب بقبضته اليُمنى الجدار صارخاً : وش القوه ذي اللي عندها ، مايهزها شي .
مسك جبينه والصُداع يُداهمه : انا طبعي مو كذا ، ولا ابي اضايقها او اقول كلمات ماتعودت عليها .
همس لضميره : عشان الوعد اللي اعطيت ابوها والشيخ ، لازم اتحمل .
زفر غضبه وتحرك للخزانه اخرج الجاكيت ونظر للكيس االشفاف الصغير المرمي جانباً دقق بمحتواه وضاقت عيناه مُتعرفاً على مابه ، ذاك الوشاح الاسود خاصتها الذي ربُط على ذراعه في تلك الليله اغلق الخزانه بقرف وابتعد .
بثواني قليلة عاد بهدوء من جديد فاتحاً الخزانه واخرجه من الكيس ودسه في جيبه .
..
ابتسمت ووالدتها تقترب : ماشاءالله اشوفك دليتي الطريق .
ام علي بتعب : وانتي وش فيك تاخرتي ؟ .
اريان بللت شفاهها وبكذبه : زحمه بالحمام .
ام علي هزت راسها : كلمتي راكان ؟ .
تنهدت بخوف ورفعت هاتفها اقفلت بعد ان اجاب راكان : يقول جاي .
واقتربت لوالدتها : اعطيني شنطتك شكلها متعبتك .
ام علي اعطتها الشنطه وعيناها تبحث عن مقاعد حتى تجلس .
اريان وهي تفهم والدتها : بالممر نروح لها ؟ .
ام علي هزت راسها ، حاوطت اريان ذراعها شاعره بالامان والخوف يخف .
..
راكان رفع حاجبه : والاخت ليش ماودها تتكلم ؟ .
سعود همس : خلنا نتركها الحين ، ومصيرها بتتكلم .
راكان زفره تعبه : وش صار على قضية سواقكم ؟ .
سعود ابتسم : ابوي شاك في واحد ، وبيروح له اليوم .
راكان نظر له : راح معه دوريه ؟! .
سعود وكز كتفه بكتفه : ابوي بيشوفه ،واذا تطلب الامر بنرسل دوريه .
راكان خرج وتبعه سعود : نبي حراسه مُكثفه على غرفتها ، يبي لها خمس ايام او اكثر عشان يطيب جرحها .
مشاري اقترب : ابشر ، اوامر ثانيه .
راكان حرك راسه : لا ، بروح اوصل الاهل للبيت .
سعود ابتسم : وش ذي الصدفه حتى اهلى موجودين .
راكان وقلبه خفق بعنف : اهلك ؟ .
سعود هز راسه من دون اهتمام : اختي وزوجة ماجد .
راكان اخفى شبه الابتسامة وتحرك خلفه .
مشاري وهو الاخر ابتسم وتبعهم وعيناه تلمع فرحاً هل سيرى تلك العينان من جديد ؟! .
..
بعد عناء طويل وضع كتف الجاكيت فوق كتفه الايسر ، ف ارتداه تيشيرت ذا اكمام قصيره فهذا الجو ليس مُناسب لكن جرح يده لم يطب حتى الان ، رفع نظره على قدوم سعود وراكان ناحيته .
سعود ابتسم : كتبو لك خروج ؟ .
انس بهدوء : انا قلت لهم .
راكان دقق بملامحه : وكيفك الحين ؟! .
انس بتعب لم يظهره : صرت احسن .
راكان بتردد : قالو جيتها الصبح ؟! .
انس انزل نظره : تقدر تقول ، متى بتحققون معها ؟! .
راكان وهو يفهم انهُ لا يُريد الحديث : لما تصير احسن راح نحقق معها .
حرك انس راسه : زين .
رفع هاتفه واجاب : ايه ، يلا انتظركم .
سعود نظر له وبتساؤل : الاهل ؟ .
راكان هز راسه : ايه .
ضغط انس على اسنانه ناظراً يميناً .
سعود ب استغراب وهاتفه على اذنه : جوالها مقفل .
انس عقد حواجبه : طيب روح نادها .
سعود همس : يمكن اضايق زوجة ماجد .
راكان رفع هاتفه : تعالي .
وهتف راكان ببتسامه : وين الغرفه ؟ ، بخلي اختي تناديهم .
اشار سعود للممر البعيد : هناك بغرفه ٣٢ .
حرك راسه راكان وابتعد جهة الفتاه القادمه .
سعود بتساؤل : لقيت المُتبرعين لك ؟ .
انس بلل شفاهه وبكذب : لا .
مشاري ونظره لراكان : اخت راكان تبرعت .
عقد حاجبيه ورفع نظره بسرعه لمشاري .
هتف سعود بضحكه : عيونك امسكها بتاكل البنت .
مشاري بربكه نظر لانس : انا رايح .
انس بحده بعد ان اختفاء من امامهم مشاري : هذي زوجتي .
سعود كتم انفاسه بصدمه .
انس بغضب قبض على صدره : وقبل كذا مفروض تحترم محارم غيرك .
سعود بربكه : نعتذر .
ابتعد انس ناطقاً بغيض : وراي مليون شغله ، اخلصو علي .
سعود بتردد وراكان يقف جواره : هذي اختك اللي تزوج انس ؟ .
راكان ب استغراب : ايه .
سعود والاستفهامات تكثر في عقله : قالو تبرعت لانس .
قاطعه راكان : ايه ، لما كلمني انس بالمزرعه كانت معي ، وجينا على طول هنا ، ولما احتاجو دم تبرعت .
سعود ببتسامه : خير سوت ، والله يكثر امثالها .
..
نظرت لرقم الغرفه وتنفست بقوه حتى تُخفف التوتر ، وطرقت الباب بهدوء .
ابرار نظرت ناحية الباب ، ثم لنوره النائمه بعمق : نوره اصحي .
نوره انقلبت للجهه الاُخرى بضجر : اممم بنام شوي .
وقفت بتساؤل : من ؟! .
اريان تنهدت براحه بعد ان وصل لها صوت من بالداخل : غرفة نورة العايد ؟! .
ابرار اقتربت للباب : ايه .
.
.
..( نهاية البارت الـ32 )..


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس