عرض مشاركة واحدة
قديم 12-12-2017   #417


الصورة الرمزية غيم

 عضويتي » 29157
 جيت فيذا » Dec 2016
 آخر حضور » 05-11-2019 (03:43 PM)
آبدآعاتي » 16,351
الاعجابات المتلقاة » 18
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » غيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond reputeغيم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



منذُ فترة قرأت كتاب ، اُعجبت ببعض الصفحات منه ،
اقتبست مقتطفات من هذا الكتاب ..



- أنا اؤمن بأن في داخل كل إنسان بذرة خير,, لا أحد يملك شراً مطلقاً,
وليس من العدل أن نبني قناعاتنا تجاه الأشخاص بناءً على موقف واحد,
فاللون الأحمر لا يرمز دائماً إلى الأناقة و الأنوثة, فهو يستخدم لغرض التحذير ايضاً.


- الحياة تستحق منا أن نعيشها بكل تفاصيلها, أن نتأقلم مع ملامح سكونها تارة
وملامح اضطرابها تارة أخرى, دون أن نصفق الباب في وجه رسائلها,
دون أن نعلن إفلاسها منها. نحن نستحق أن نعيش على صدر هذه الحياة
كما نشتهي نحنُ لا كما يشتهي لنا غيرنا.


- الراحة التي نحتاجها ونبحث عنها لاتكون في الاستماع إلى أغنية قديمة,
ولا في كتابة رسالة عاطفية, وإنما في أن نقرر بأن نتوب ونفعل.


- نحن لا نعرف قيمة ما نملكه في الغالب إلا بعد أن نفقده, ولذلك نجد أننا في لحظة مآ
وبعد أن نتوقف عقارب غفلتنا فجأة نتنفس الصعداء, ونمضي كالمجانين
نحاول أن نسرق من وجوه العابرين لمحة أمل أو رشفة حلم تُعيد إلينا أشياؤنا المفقودة.


- كالطفلة أنا حينما يتعلق الامر بالمطر ،
وكأمي حينما يتعلق الامر بالأخوة والصحب ،
وكأبي حينما يتعلق الامر بالاوغاد والخونة ,


- ضع في الحسبان دائماً أن الماضي جزء لايتجزأ منك ،
لكنك بالمقابل تملك خيار الابحار
الى ضفة اخرى غير تلك التي بقيت عالقاً بها عمراً ..


- السعادة التي نشعر بها لحظة هطول المطر تشبه الى حد كبير
سعادتنا حينما يطرق الحب أبواب قلوبنا لاول مرة.
لكن المطر لا يؤذِ أحداً, أما الحب فبإمكانه أن يأتي إلينا على هيئة لم نعتد عليها
من قبل فيثير في عالمنا ضجيجاً يفقدنا صوابنا,
ويتفشى في أجسادنا كالداء؛ حتى يسلب منّا كل قوتنا ويهزمنا
ويسرق منا أجمل ابتساماتنا وأنقاها.


 توقيع : غيم



رد مع اقتباس