عرض مشاركة واحدة
قديم 01-19-2009   #4


الصورة الرمزية a7med

 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Sep 2008
 آخر حضور » 12-03-2013 (05:09 PM)
آبدآعاتي » 2,344
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » a7med is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
...
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



حب آل البيت فرض من الله




يا آل بيت رسـول الله حبكـمفرض من الله في القرآن أنزله
يكفيكم من عظيم الفخر أنكـممن لم يصل عليكم لا صلاة له





الترفض




قالوا ترفضت قلـت : كـلاما الرفض ديني ولا اعتقادي
لكـن توليـت غيـر شـكٍخير إمـامٍ وخيـر هـادي
إن كان حب الولي رفضـاًفإن رفضـي إلـى العبـاد





الخلفاء الراشدون




شهـدت بـان الله لا رب غـيـرهوأشهد أن البعـث حـق وأخلـص
وأن عـرى الإيمـان قـول مبيـنوفعل زكيـى قـد يزيـد وينقـص
وأن أبـا بـكـرٍ خليـفـة ربــهوكان أبو حفصٍ على الخير يحرص

وأشهـد ربـي أن عثمـان فاضـلوأن عليـاً فضـلـه متخـصـص
أئمـة قــومٍ يهـتـدي بهـداهـملحـى الله مـن إياهـم يتنـقـص





أبو حنيفة




لقد زان البلاد ومن عليهـاإمام المسلمين أبـو حنيفـة
بأحكـامٍ وآثــار وفـقـهكآيات الزبور على الصحيفة
فما بالمشرقـي لـه نظيـرولا بالمغربيـن ولا بكوفـة
فرحمة ربنـا أبـداً عليـهمدى الأيام ما قرئت صحيفة



حياة الأشراف واللئام




أرى حمراً ترعى وتعلف ما تهوىوأسداً جياعاً تظمأ الدهر لا تروى
وأشراف قومٍ لا ينالـون قوتهـموقوماً لئاماً تأكل المن والسلـوى
قضـاء لديـانٍ الخلائـق سابـقوليس على مر القضاء أحد يقوى
فمن عرف الدهر الخؤون وصرفهتصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى




ود الناس




إني صحبت الناس ما لهـم عـددوكنت أحسب إني قد ملأت يـدي
لمـا بلـوت أخلائـي وجدتـهـمكالدهر في الغدر لم يبقوا على أحد





قلة الإخوان عند الشدائد




ولما اتيت الناس اطلـب عندهـمأخـا ثقـةٍ عـن ابتـلاء الشدائـد

تقلبت في دهـري رخـاء وشـدةوناديت في الأحياء هل من مساعد؟

فلم أر فيما ساءني غيـر شامـتٍ ولم أر فيما سرني غيـر حاسـد





البلاء من أنفسنا




نعيب زماننا والعيـب فينـاوما لزماننا عيـب سوانـا
ونهجوا ذا الزمان بغير ذنبٍولو نطق الزمان لنا هجانـا
وليس الذئب يأكل لحم ذئبٍويأكل بعضنا بعضا عيانـا





الضر من غير قصد




رام نفعاً فضر من غير قصدًومن البر ما يكـون عقوقـاً





مساءة الظن




لا يكـن ظـنـك إلا سيـئـاًإن الظن مـن أقـوى الفطـن
ما رمى الإنسان في مخمصـةٍغير حسن الظن والقول الحسن





ترك الهموم




سهرت أعين ، ونامـت عيـونفي أمـور تكـون أو لا تكـون
فادرأ الهم ما استطعت عن النفسفحملانـك الهـمـوم جـنـون
إن رباً كفاك بالأمس مـا كـانسيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون





الأصدقاء عند الشدائد




صديق ليس ينفع يوم بـؤسقريب من عدو في القيـاس

وما يبقى الصديق بكل عصرٍولا الإخـوان إلا للتآسـي

عمرت الدهر ملتمساً بجهديأخا ثقة فألهانـي التماسـي
تنكرت البلاد ومـن عليهـاكأن أناسها ليسـوا بناسـي





اسس الصداقة




إذا المـرء لا يرعـاك إلا تكلـفـاًفدعـه ولا تكثـر عليـه التأسـفـا

ففي الناس أبدال وفي الترك راحـةوفي القلب صبر للحبيب ولـو جفـا

فما كل مـن تهـواه يهـواك قلبـهولا كل من صافيته لـك قـد صفـا
إذا لم يكـن صفـو الـوداد طبيعـةفـلا خيـر فـي ود يجـيء تكلفـا

ولا خير فـي خـل يخـون خليلـهويلقـاه مـن بعـد المـودة بالجفـا

وينكـر عيشـاً قـد تقـادم عـهـدهويظهر سراً كان بالأمس فـي خفـا
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديقصـدوق صـادق الوعـد منصـفـا


حب الصالحين




أحب الصالحين ولست منهملعلي أنـال بهـم شفاعـة
وأكره من تجارته المعاصيولو كلنا سواء في البضاعة





الخالص من الأصحاب




كن ساكناً في ذي الزمان بسيرهوعن الورى كن راهباً في ديره
واغسل يديك من الزمان وأهلهوإحذر مودتهم تنل من خيـره
إني اطلعت فلم أجد لي صاحباًأصحبه في الدهر ولا في غيره
فتركت أسفلهـم لكثـرة شـرهوتركت أعلاهـم لقلـة خيـره





الوحدة خير من جليس السوء




إذا لم أجد خلاً تقياً فوحدتيألذ أشهى من غوىٍ أعاشره
وأجلس وحدي للعبادة آمنـاًأقر لعيني من جليسٍ أحاذره





خيرة الأصحاب




أحب من الأخـوان كـل مواتـىوكل غضيض الطرف عن عثراتي
يوافقني فـي كـل أمـر أريـدهويحفظنـي حيـاً وبعـد مماتـي
فمن لي بهذا ؟ ليت أنـي أصبتـهلقاسمته ما لـي مـن الحسنـات
تصفحت إخوانـي فكـان أقلهـمعلى كثرة الإخوان أهـل ثقاتـي





مكر الناس




ليت الكلاب لنا كانت مجـاورةوليتنا لا نرى مما نـرى أحـدا
أن الكلاب لتهتدي في مواطنهـاوالخلق ليس بهاد شرهـم أبـدا

فاهرب بنفسك واستأنس بوحدتهاتبقى سعيداً إذا ما كنت منفـرداً





مقامات البشر




أصبحت مطرحاً في معشر جهلـواحق الأديب فباعوا الـرأس بالذنـب
والناس يجمعهـم شمـل ، وبينهـمفي العقل فرق وفي الآداب والحسب
كمثل ما للذهب اللإبريـز بشركـةفي لونه الأصفر والتفضيل للذهـب
ولاعود لو لم تطب منـه روائحـهلم يفرق الناس بين العود والحطـب





محط الرجاء




إذا رمت المكارم من كريمفيمـم مـن بنـى لله بيتـاً
فذاك الليث من يحمي حماهويكرم ضيفه حيـاً وميتـا


التأهب للآخرة




يا من يعانق دنيا لا بقـاء لهـا يمسي ويصبح في دنياه سفـاراً

هلا تركت لذي الدنيـا معانقـةحتى تعانق في الفردوس أبكارا

إن كنت تبغى جنان الخلد تسكنهافينبغي لك أن لا تأمـن النـارا





وداع الدنيا والتأهب للآخره




ولما قسا قلبي ، وضاقت مذاهبـيجعلت الرجا منـي لعفـوك سلمـا

تعاظمنـي ذنبـي فلمـا قرنـتـهبعفوك ربي كـان عفـوك أعظمـا
فما زلت ذا عفوٍ عن الذنب لم تزلتجـود وتعفـو مـنـة وتكـرمـا
فلولاك لم يصمـد لابليـس عابـدفيكف وقد اغـوى صفيـك آدمـا
فلله در العـارف الـنـدب أنــهتفيض لفرط الوجـد أجفانـه دمـا
يقيـم إذا مـا الليـل مـد ظلامـهعلى نفسه من شدة الخوف مأتمـا

فصيحاً إذا ما كان فـي ذكـر بـهوفي ما سواه في الورى كان أعجماٍ

ويذكر أياماً مضـت مـن شبابـهوما كان فيهـا بالجهالـة أجرمـا

فصار قرين الهـم طـول نهـارهأخا السهد والنجوى إذا الليل أظلما

يقول حبيبي أنت سؤلـي وبغيتـيكفى بك للراجيـن سـؤلاً ومغنمـا

ألسـت الـذي عديتنـي وهديتنـيولا زلـت منانـاً علـي ومنعمـا
عسى من له الإحسان يغفر زلتـيويستـر أوزاري ومـا قـد تقدمـا





تعزية




إني أعزيك لا انـي علىطمـعٍمن الخلود ولكن سنـة الديـن
فما المعزي بباقٍ بعد صاحبـهولا المعزى وإن عاشا إلى حين





سفينة المؤمن




إن لله عـبـاداً فطـنـاتركوا الدنيا وخافوا الفتنا
نظروا فيها فلما علمـواأنها ليست لحي وطنـا

جعلوها لجـة واتخـذواصالح الأعمال فيها سفنا





الموت سبيل كل حي




تمنى رجالٌ أن أمـوت وإن أمـتفتلك سبيـل لسـت فيهـا بأوحـد
وما موت من قد مات قبلي بضائريولا عيش من قد عشا بعدي بمخلدي
لعل الذي يرجـو فنائـي ويدعـيبه قبل موتي أن يكون هو الـردى
فقل للذي يبقى خلاف الذي مضـىتهيـأ لأخـرى مثلهـا فكـأن قـد


 توقيع : a7med



رد مع اقتباس