عرض مشاركة واحدة
قديم 10-12-2015   #21


الصورة الرمزية غزلان

 عضويتي » 28539
 جيت فيذا » Sep 2015
 آخر حضور » 09-25-2023 (03:38 AM)
آبدآعاتي » 124,615
الاعجابات المتلقاة » 161
الاعجابات المُرسلة » 38
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » غزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond reputeغزلان has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~
ي قول انتي غاليه عندي ومحد يامر عليك
ذي روح طاهره لايمسها مخلوق روح طفله
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




علكة


وشفيفاً جاء بضوعة من يخفي ويوحي
وأخذت العلكة من يده
ومضغت روحي




قلادة


دقٌ بابي مسرعاً قال:
أعود
دسٌ في قلبي الطري
كمشةٌ من بعض فوضاه التي
رتبتني
نظمتني
حبةً في إثر نبضه
بين شوقي واللغط
غير أني خفت جداً
من دقيق الخيط فيها
عندما قلبي سقط
كون حلمي
يا لحلمي -في الوسط





كلما اتسعت الرؤية



مسافتنا لهيب
إذا ضاقت وسعنا
وإن وسعت نذوب
فلا تعتب إذا بعدٌ سباني
وراء الحب ينعتق الحبيب







أحبك أيها السيف اليماني
الدمشقي الهوى
أحبك بعد منزلة العتب
وإني إذ دخلت -ولست أدري-
رهبة اللمس الأثير على يدي
أدركت حالاً
كيف ينصهر الذهب
وفي لغة التلاشي
أدركت نفسي تماماً
كيف تنأى
عن مواقعها الشهب...
دخلت خفيفةً -من لهفتي- مدن الرحيق
وزرت معالم الورد المرفه في الطريق
لألمس كيف يسمو العشق إذ يرقى
المحب إلى صديق







أحبك أيها السيف الدمشقي الذي
ما اختار غير القلب مني للدخول
أعززه على رف القصيدة في الشفاف
وأشتهي
ألا يغافلني ويخرج
حين أنزف أو أقول
وأنزح للتغافي علني
ألقاك أنسى في مداك مسافتي
في اللاوصول





كم أخلو إليك, أسامح الدنيا وما تملي به
أمضي على أي -عداك- من التنازل بالقبول
فصدق ثم عنون, بعد أرخ بالذي أسرى بنا
وبدمعتين وهمسة
سجل لديك:





معافى ما أبوح, وموج ما دوني عليلٌ لو علا
وشواطئي تنتابها أنت الطبيب
وماجتي دوماًُ إليك
فأدمن أن أشاكس خلو هاتفك الذي
احتل المكان مقام كفي في يديك
ألا.. كيف التقت أنصافنا
هذا التماهي هدني
أبغي التنفس






أحبك أيها السيف اليماني
الدمشقي الهوى
أحبك بعد منزلة العتب
وإني إذ دخلت -ولست أدري-
رهبة اللمس الأثير على يدي
أدركت حالاً
كيف ينصهر الذهب
وفي لغة التلاشي
أدركت نفسي تماماً
كيف تنأى
عن مواقعها الشهب...
دخلت خفيفةً -من لهفتي- مدن الرحيق
وزرت معالم الورد المرفه في الطريق
لألمس كيف يسمو العشق إذ يرقى
المحب إلى صديق




 توقيع : غزلان



ٳل̨هي جملني بحلتين قلب رحيم وعقل حكيم ...