ما امن الصحابة الكرام
من المهاجرين والانصار
الا بعد ايمانهم بالنبي الكريم
وحبهم له من خلال قوة صدقه
الصااادق الامين
كان اليهود يستصرون به قبل بعثته
وينتصرون على عرب يثرب من الاوس والخزرج
وياخذون منهم ريع ثمارهم ونخلهم ,,
وكان الاوس والخزرج يتمنون ظهوره
وعندما ظهر بمكة اسرعو اليه
ليرو من كان سبب في فوز اليهود عليهم
عرفوه انه منهم عربي اصيل حسبا ونسبا
فرحوا به وفدوه بارواحهم
وعادو كل عرب الجزيرة مشانه
واستقتلوا في محبته
لانهم امنوا به
وبرسالته
اذن الايمان هو اولا
بالنبي الكريم صل الله عليه وسلم
الذي هو مقدم للايمان بالله سبحانه وتعالى
لذلك امرنا الله سبحانه
ان نصحب الصادقين
لانهم الانسب والافضل
في سبب الايمان به عزوجل
يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وكونو مع الصادقين
الصدق هو العنوان
وهو حال اللسان
والعمل بالبنان
ياتيه الاحسان
خلفه باتقان
|