هه ! مُصعَب عليكَ السلام ، لا بُدَّ أنكَ تَحرق حرفكَ لأقرأه رَماداً فالذي كَتبَ عبقِي مقدسيّ ، يتوق رائحة نُوري
وانا أتوقُ شَقاوة حديثك ,
فَكَما أخبرتكَ خُلِقَ لها من العمر ما لا تتمناهُ ! ما بينَ الخيبة والخذلان شَعرة اتفاق ، أنا أساسهما ,
لِتَكن بِسعادة دوماً ,
مَساء الورد لأهل الورد
|