عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 09-26-2022
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 29723
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » منذ يوم مضى (05:55 AM)
آبدآعاتي » 91,767
الاعجابات المتلقاة » 7154
الاعجابات المُرسلة » 8312
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » روح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي 4 نصائح تغرس في طفلك كيفية مواجهة العقبات




بأربع نصائح، يجب وضعها في الاعتبار عند اتباع أسلوب الرعاية التربوي، كما يلي:

1. الحوار أثناء الروتين
يستوعب الأطفال أسلوب تواصل الوالدين باعتباره "حديثهم الخاص"، لذا فإن المطالبات والأسئلة الهادئة بأسلوب ودود على مدار اليوم تدعم مهارات التنظيم العاطفي. وشرحت دكتورة سوسكيند أنه بافتراض أن هناك روتينا مسائيا يتضمن تنظيف الطفل لأسنانه واختيار ملابس النوم، يمكن تشجيعه من خلال فتح حوار، على سبيل المثال، كما يلي: "انظر إليك وأنت في ملابسك المريحة والآن أنت جاهز لتنظيف أسنانك! تذكر أنك تقوم أولا بتبليل فرشاة الأسنان. ثم ماذا بعد؟ هل تتذكر الخطوة التالية؟"

2. اشرح ما وراء الروتين
أضافت دكتورة سوسكيند أن شرح السبب وراء الروتين يساعد الأطفال على معرفة ما هو متوقع منهم والشعور بالتأثير الإيجابي لإكمال الروتين. فعلى سبيل المثال يقول أحد الوالدين: "لقد استمتعنا كثيرًا بالبناء باستخدام لعبة المكعبات، ولكن حان وقت التنظيم والتنظيف. إن القطع الكبيرة من المكعبات توضع في الدلو الأزرق. لكن أين نضع القطع الصغيرة؟" وبعد الإجابة، يمكن للأب أو الأم أن تقوم بالتعقيب قائلة: "هذا صحيح! فلنكمل المهمة حتى نتمكن من تناول وجبة خفيفة للبقاء نشيطين بقية اليوم". أوضحت دكتورة سوسكيند أن هذا النشاط البسيط يساعد الأطفال على ممارسة المهارات اللغوية والتناوب والتحدث وفهم الأهمية الكامنة وراء أفعال معينة.

3. المواظبة بثبات
يجب أن يدرك الآباء أن المرونة لا تتطور بين عشية وضحاها. يحتاج الأطفال إلى التذكير بشكل منتظم بطريقة أداء الروتين اليومي والغرض من ورائه، لذا ينبغي أن يبدأ الوالدان في اتباع أسلوب "الطقوس المألوفة اليومية المتكررة" مبكرًا وأن يتحلوا بالثبات والاتساق في أداء أدوارهما.

إن الأبوة والأمومة في حد ذاتها تتطلب المرونة، ولذلك فإنه، في بعض الأحيان، يمكن أن تعوض عبارة مريحة عن تفويت أحد الأنشطة المعتادة مثل أن يقول الأب أو الأم: "أنا آسف لأننا لم نتمكن من قراءة قصة ما قبل النوم معًا. لكنني أعدك بأنني سأخصص بعض الوقت غدًا ".

4. مديح موضوعي
كما أوصت دكتورة سوسكيند بأن يحرص الأبوان على مدح طفلهما بشكل موضوعي عندما يتبع روتينًا دون مساعدة حتى يعتاد على القيام بذلك باستمرار. وأعطت مثالًا على ذلك بأن يمكن قول: "شكرًا لطي البطانيات هذا الصباح. وبالطبع تذكر أن تقوم بهذا الإنجاز صباح كل يوم".



 توقيع : روح الندى


رد مع اقتباس